مرحباً أصدقائي
كأن في هذين البيتين ملحمة عاطفية فريدة
حقيقة الرجل المتيم بالحب وإن كان في حرب ضروس.
ولقد ذكرْتُكِ والرِّماحُ نواهلٌ مني
وبيْضُ الهِنْدِ تقْطرُ منْ دمي
...
فوددتُ تقبيل السيوفِ لأنها
لمعت كبارق ثغركِ المتبسِّم
عنترة بن شداد
شكرا وباقة ورد