جنيفر لوبيز وأليكس رودريغيز
ضجت وسائل الإعلام العالمية ومواقع التواصل الاجتماعي، بخبر انفصال المغنية الشهيرة جنيفر لوبيز ولاعب البيسبول أليكس رودريغيز، ليخرج الثنائي الشهير بنفي فسخ خطوبتهما، السبت.
ووصفا في بيان مشترك أصدراه، النبأ بأنه "غير دقيق"، وأضافا فيه "نحن نعمل على بعض الأمور".
وكانت وسائل إعلام أميركية بينها موقعا "بايج سيكس" و"تي إم زي" المتخصص في المشاهير، أوردت أمس الجمعة خبراً مفاده أن لوبيز ورودريغيز فسخا خطوبتهما، وأثار الخبر صدمة لمحبيهم.
وكانت لوبيز (51 عاما) تتشارك حياتها مع رودريغيز (45 عاما) منذ أربع سنوات، واشتريا معاً العام الماضي منزلا بقيمة قُدّرت بأربعين مليون دولار في ميامي بولاية فلوريدا جنوب شرق الولايات المتحدة.
هذا ولا تزال المغنية والممثلة موجودة حاليا في جمهورية الدومينيكان حيث تشارك في تصوير عمل فني، ونشرت الجمعة مقطعا مصورا يظهرها تضحك خلال مشاركاتها في برامج تلفزيونية مختلفة، مرفقة المنشور بدعوة المتابعين إلى "إيجاد سبب جيد للضحك اليوم".
أما لاعب البيسبول السابق فنشر على الشبكة عينها صورة له على متن يخت قبالة سواحل ميامي.
وقال مصدر مقرب من الزوجين لمجلة "بيبول" إنهما "مرا بوقت عصيب، لكنهما لم ينفصلا".
كما أضاف المصدر أن "لوبيز تعمل في جمهورية الدومينيكان ورودريغيز في ميامي، لذلك من الصعب عليهما أن يتقابلا".