أكثر شي يغث بمجتمعنا ، هو عدم وجود أي رحمة بداخله ..
من يصير يتشمت بأنسان ميت ، لاحول ولا قوه له ، لمجرد مجان يتفق ويه افكاره ، يصير ميجوز عليه الرحمة ، من أمثال الناس الي طلعت ، وصار ترند هل يجوز الترحم على نوال السعدواي ؟ ..
لمجرد الطريقة والاختيار الي أختارته بحياتها مختلفة عن تفكير مجتمعهم الشرقي صار ميجوز الرحمة على أنسانه ماتت ..
سواء جنت متفق ويه افكارها ، او لا ، متكدر تتشمت بالموت ، الموت حق لكل انسان ، مهما كانت عظمته وافكاره وحتى رغم سوه او استهتاره او جبروته .
لو جانت نوال قاتله سفاحه حارمه الناس من فلوسهم ، بيها مجال ، نكدر نكول مؤذية ..
يطلبون رحمه من رب الرحمه ، وهمه ماعدهم تراحم على بعضهم .