ألاَ يا بارقٍ شايل وشَاحَه
وصدّ القلب يوم ان صدّ عنّي
بعَدْ ماراحْ ما حسّيتْ رَاحَةْ
تقلْ راسي معبَّا بالْف جِنّي!
تقلْ إنّي معلَّق في جَنَاحَه
تقلْ إنَّهْ وَنا لونين بنِّي
تَرَى مااحلى من الحبّ بْصَراحَةْ
يجيني منك وِلاَّ يجيك منّي
إذا طرفك يوجِّهْ لي سلاحَه
بَوَجِّه لكْ دواويني وفَنِّي!
إبراهيم طلحة
..
وصدرٍ أراح الليل عَازب همه
تضاعف فيه الحزن من كل جانب !*
..
أهدى الخليفة العبَّاسي المتوكل فرساً للشَّاعر البُحتري، فماتَ الفرس في نفسِ اليوم ، فأنشدَ البُحتري مخاطباً الخليفة :
أهديتَني أعجوبةً . . بينَ الخلائِق نادرةْ
فرساً كأنَّ هبوبها . . مثلَ الرّياح الطّائرةْ
في ليلةٍ قَطَعَ المسـ . . ـافةَ من هنا للآخرة :)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العثمانيے
إذا أنت لم تعشق ولم تدرِ ما الهوى
فأنت وعير في الفلاة سواء
.......
إذا أنت لم تعشق ولم تدرِ ما الهوى
فقم فأعتلف تبناً فأنت حمارٌ
يتقاتلُ الأَخَوانُ تحتَ عَباءةِ الـــــــــــــــــــتاري خِ ذا يُفتي وذلكَ شَرَّعا
يا أيها المتقاتلانِ نُبوءةُ الـــــــــــــــــــــــ ـشعراءِ تَصدُقُ دائماً فتوقَّعا
أنْ سوفَ يُفني بعضُكم بعضاً لتــــرتاحَ الجِهاتُ الطامِعاتُ وتهجَعا
وستخسرانِ الحربَ منذُ بَدأتُما ....... وستخســــرانِ الدينَ والدنيا مَعا
" قاسم والي "
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 18/August/2021 الساعة 4:41 pm
فَمُذ كنتُ طفلةً رأيتُ الحُسين
منارًا إلى ضوئِه أنتمي،
و مُذ كنتُ طفلةً وجدتُ الحُسين
ملاذًا بأسوارهِ أحتمي
..
لم يبذلوا جهدًا لفهمك مرّةً
عاشوك طول العُمر تأويلا..
..
الحُزْنُ كَالطِّفْلِ الْعَنِيدِ إِذَا اشْتَكَى
لَا شَيْءَ يُرْضِيهِ سِوَى تِلْكَ الدُّمَى
قَدْ نَخْدَعُ الطِّفْلَ اللَّحُوحَ بِلَحْظَةٍ
وَبِغَفْلَةٍ حَيْرَى يَعُودُ تَجَهُّمَا
غيداء الأيوبي
ما للهمومِ غزيرةً تأتيكَ
ماذا دهاك وماالذي يُبكِيكَ
قال:المحيطُ وأُرسِلتْ آهاتُه
قلتُ:ابتعدْ عن كلّ ما يُؤْذيكَ
رياض منصور
