في وريدي رجل
خطف روحي وعقلي وإنتزع
قلبي من بين أضلعي
كم هومجنون
يملك جاذبية الارض و السماء
هذا هو معشوقي و سر وجودي
أحبكـ وكفى ..
في وريدي رجل
خطف روحي وعقلي وإنتزع
قلبي من بين أضلعي
كم هومجنون
يملك جاذبية الارض و السماء
هذا هو معشوقي و سر وجودي
أحبكـ وكفى ..
" مـَا تعثرتُ إرتبـاڪًا يا حصى أو جنوحـًا لأختصار الالف ميل
ليس ذبني أنَّ دربـي مـَا أستـوى
ڪان ذنبي ثـوبُ أحلامـي طويل "
"أَنَا مُذ رَأَيْتُكِ غَاب عنّي مَنْطقي حتَّى الْقَصَائد ، خانها التعبيرُ"
أَقْسَى الأحبّةِ صاحبٌ تُبدي لهُما تشتكيهِ مِن الحياةِ فيَعتَبُ!
وتظنُّهُ الصدرَ الحَنُونَ فإذْ بهِ
متفلسِفٌ يَهْذي عليكَ ويُسْهِبُ
قد كان يَكْفي لو حَوَاكَ بنظرةٍ
أو همسةٍ يَسْلو بها المتعَذِّبُ
بعضُ العتابِ غباوةٌ وجفاوةٌ
والصمتُ من بعضِ الأحبّةِ أطيَبُ!
والمرءُ بالأخلاقِ يسمو ذكْرهُ
وبها يُفضلُ في الورى ويوقرُ
وقد ترى كافراً في الناسِ تحسَبُهُ
جهنمياً ولكنْ طَيُّةُ الطهرُ
وقد ترى عابداً تهتزُّ لحيتُه
وفي الضميرِ به من كفرهِ سَقرُ
أوغلْ بدنياكَ لا تنسَ الضميرَ ففي
طياتِه السرُ عندَ اللّهِ ينحصرُ.
ألا أيها الليل الطويل ألا إنجلي
بصبح وما الأصباح منك بأمثلي
امرؤ القيس
لا تَظلِمَنَّ إِذا ما كُنتَ مُقتَدِراً
فَالظُلمُ مَرتَعُهُ يُفضي إِلى النَدَمِ
تَنامُ عَينُكَ وَالمَظلومُ مُنتَبِهٌ
يَدعو عَلَيكَ وَعَينُ اللَهِ لَم تَنَمِ
- الإمام علي (ع)
لا تشرق الروح إلا من دجى ألم
هل تزهر الأرض إلا إن بكى المطر
أذا استحسنتـني فـجُزيت خيـرًا، وأن سـاءت ظنـونك لا أبـالي، أنا طينٌ، جـُبلت عـَلـى خطايا، ولست البدر ڪي ترجو أڪتمالي.
ضحك الربيعُ إلى بكى الديم وغدا يسوى النبتَ بالقممِ
من بين أخضرَ لابسٍ كمماً خُضْراً، وأزهرَ غير ذي كُمَم
متلاحق الأطراف متسقٌ