نَفسِي عَلَى زَفَراتِها مَحبُوسَةٌ
يا ليتَها خَرجَت معَ الزَّفراتِ
لا خَيرَ بَعدكِ في الحَيَاةِ، وإنَّما
أَبكِي مَخافَةَ أن تَطُولَ حَياتِي
أبيات منسوبة للإمام علي في رثاء السيّدة الزهراء عليهما السلام.
نَفسِي عَلَى زَفَراتِها مَحبُوسَةٌ
يا ليتَها خَرجَت معَ الزَّفراتِ
لا خَيرَ بَعدكِ في الحَيَاةِ، وإنَّما
أَبكِي مَخافَةَ أن تَطُولَ حَياتِي
أبيات منسوبة للإمام علي في رثاء السيّدة الزهراء عليهما السلام.
لا تحرجينـي بالسـؤال فإنـنـي
رجل يهيـج بـه الغـرامُ فيُغـرمُ
أيقالُ للمحروم حسبك مـا تـرى
والطير يُشـوى واللحـومُ تقـدّمُ
أيقـال للظمـآن حسبـك قطـرة
والنهـر يجـري سائغـا يترنـمُ
لا تفطميني عـن هـواك فإننـي
طفلٌ عصـيٌّ طبْعُـه --لا يُفطَـمُ
هـزي نخيلك-أطعمينـي قبـلـة
ثـم اتركينـي عاشقـا أتنـعّـمُ
أنا إن ذكرت ُ لك القديـمَ فإنمـا
تاريخ حبـك فـي كيانـي أقـدَمُ
لا تحسبي أنـي عشقتـك لاهيـا
قدر عليّنـا- أن نحـب ونحـرَمُ
أنت التي أرخت علـيّ جناحهـا
ورنـت إلـيّ وثغرهـا يتبـسـم
أنا إن نظرت إلى عيونك صبـوة
قلبـي يـذوب وهمتـي تتحطـم
تألّقي حيثُ شئتِ
فسيأتيني سحر بهائك
دع عنك عشق العاشقين فإنما..
خُلِقَ الغرام لٱلِ بيت محمدِ..
هي بنت من؟ هي زوج من؟ هي ام من؟.....
من ذا يداني في الفخارِ أباها...
هي ومضةمن نور عين المصطفى.. هادي الشعوب إذا تروم هداها....
في روض فاطمة نما غصنان..
لم ينجبهما في النيّرات سواها.......
فيلسوف الباكستان والدكتور المحامي العبقري الشاعر المرحوم محمد اقبال الباكستاني، قرأها في العام 1953 في الصحن الحسيني المطهر
التعديل الأخير تم بواسطة وارد ; 30/December/2021 الساعة 7:15 pm
أمَا غيرُ الخيالِ لنا لقاءٌ ؟أمَا غير النسيم لنا رسولُ ؟
" تُراهُ يدرى بأنَّ القلب مَسكنهُ ♥️
ولستُ أُبصرُ بالعينينِ إلا هو
القلبُ يسألُ عينى حينَ أذكرهُ :
يَ عينُ قولى متى باللهِ نلقاهُ ؟!
قل لعينيك رفقا بقلب ادماااه الهوي فلا السيف يفعل بي ماأنت فاعله
ولا لقاء العدو مثل لقياااك
لو بااات سهم من الأعداء في قلبي
ماناال مني مانالته عينااك.
يامن سقاني لذيذ الحب من يده،اني ظمئت فمن للقلب يرويه ،
قد مسه منك داء لاشفاء له ،
وانت وحدك دون الناس تشفيه،
يااجمل الناس في عيني ويا أملا ،
لطالما بت في ليلي اناجيه ،
ساحفظ العهد أن طال البعاد بنا،
واكتم الشوق في قلبي واخفيه ،
لان روحك في جنبي ساكنة ،
فاليحفظ الله قلبي والذي فيه،
أَلْقَتْ عَلَى وَجْهِي قَمِيصَ غَرَامِهَا
فَرَأَيْتُهَا وَعَمِيتُ عَنْ بَاقِي البَشَرْ
فِي اليَوْمِ أَلْقَى أَلْفَ أَلْفٍ غَيْرَهَا!
وَكَأَنَِّني أَلْقْى سَرَابَاً أَوْ حَجَرْ