محتويات
- عقار ستافودين
- كيفية استعمال ستافودين
- تحذير استعمال ستافودين
- احتياطات استعمال ستافودين
- التفاعلات الدوائية مع عقار ستافودين
- الآثار الجانبية لعقار ستافودين
عقار ستافودين
عقار ستافودين يستعمل مع الأدوية الأخرى من أجل التحكم بعدوى الإيدز. يساعد في تقليل كمية فيروس الإيدز في الجسم كي يستطيع الجهاز المناعي أن يعمل بشكل أفضل. وهذا يقلل من نسبة حدوث مضاعفات فيروس الإيدز (مثل العدوى، والسرطان) ويحسن من جودة الحياة. عقار ستافودين ينتمي إلى فئة من الأدوية تسمى مثبطات إنزيم النسخ العكسي للنيوكليوزيد. عقار الستافودين ليس علاج لفيروس نقص المناعة البشرية.
من أجل تقليل خطر انتشار العدوى للآخرين، يجب الاستمرار باستعمال الأدوية تمامًا كما وصفها الطبيب.
يجب استعمال الموانع الحاجزية مثل الواقي الذكري المصنوع من اللاتكس أو البولي يوريثين أثناء النشاطات الجنسية. لا يجب مشاركة الأغراض الشخصية مثل الإبر أو فرشاة الأسنان وشفرات الحلاقة التي قد تكون ملامسة للدم أو سوائل الجسم الأخرى مع الآخرين. يجب استشارة الطبيب للحصول على مزيد من التفاصيل
كيفية استعمال ستافودين
- يجب تناول هذا العقار عن طريق الفم مع أو بدون وجود الطعام، عادةً كل 12 ساعة كما يصف الطبيب.
- الجرعة تعتمد على الوزن، الوضع الطبي والاستجابة للعلاج.
- من أجل الحصول على أفضل التأثيرات، يجب استعمال العقار بأوقات متقطعة. من أجل المساعدة على التذكر، يجب استعمال العقار بنفس الوقت من كل يوم.
- من الضروري الاستمرار باستعمال العقار والأدوية الأخرى لنقص المناعة البشرية. ولا يجب تخطي أي جرعة
- لا يجب استعمال أكثر أو أقل من الجرعة الموصوفة أو التوقف عن استعمال العقار أو الأدوية الأخرى لنقص المناعة البشرية دون استشارة الطبيب, تخطي الجرعات أو تغيير الجرعة دون استشارة الطبيب يمكن أن يؤدي إلى زيادة كمية الفيروس، مما يجعل العدوى أكثر مقاومةً للعلاج، أو يؤدي إلى تفاقم الأعراض الجانبية. [1]
تحذير استعمال ستافودين
عقار ستافودين يمكن أن يؤدي إلى التهاب مهدد للحياة في البنكرياس. يجب إخبار الطبيب في حال شرب كميات كبيرة من الكحول أو في حال عانى المريض في السابق من التهاب البنكرياس. لا يجب شرب الكحول عند استعمال العقار، وفي حال حدوث الأعراض التالية، يجب إخبار الطبيب مباشرةً وهي تتضمن:
- ألم أو تورم في المعدة
- الغثيان
- القيء
- الحمى
ستافودين يمكن أن يسبب حدوث حماض لبني خطير مهدد للحياة (أي تراكم الحموض في الدم) وقد يتطلب العلاج في المشفى. يزداد خطر حدوث الحماض اللبني لدى النساء، أو في حال زيادة الوزن، أو في حال استعمال العقاقير لفيروس نقص المناعة البشرية لمدة طويلة. قد يزداد الخطر أيضًا في حال الحمل أو استعمال ستافودين مع ديدانوزين. يجب إخبار الطبيب في حال عانى المريض من أمراض الكبد، من ضمنها التهاب الكبد C، وفي حال حدوث الأعراض التالية، يجب إخبار الطبيب مباشرةً وهي تتضمن:
- الغثيان
- القيء
- فقدان الشهية
- التعب المفرط
- الدوخة
- الدوار
- تسارع أو عدم انتظام ضربات القلب
- صعوبة في التنفس
- بول بلون أصفر داكن أو بني
- النزف أو ظهور الكدمات
- أعراض تشبه الإنفلونزا
- الشعور بالبرد، خاصةً في الساعدين أو الساقين
- ألم العضلات (هذا الألم يكون مختلفًا عن اي ألم آخر في العضلات يكون الشخص قد عانى منه في السابق) [2]
احتياطات استعمال ستافودين
- قبل استعمال العقار، يجب إخبار الطبيب في حال وجود الحساسية للعقار.
قبل استعمال العقار، يجب إخبار الطبيب حول القصة المرضية وهي تتضمن:
- التهاب البنكرياس
- أمراض الكلية
- أمراض الكبد (مثل التهاب الكبد، تشمع الكبد)
- اضطرابات عصبية (مثل اعتلال الأعصاب المحيطي)
- استعمال الكحول
- أمراض المرارة (مثل الحصيات في المرارة)
يجب تجنب استعمال الكحول لأنه يزيد من خطر حدوث الأمراض الكبدية.
من أجل كبار السن
- وظيفة الكلية تتضاءل عندما يتقدم الشخص في السن. وبما أن العقار تتم إزالته عن طريق الكلية. لذلك يجب اتخاذ الحيطة والحذر عند استعمال العقار من قبل كبار السن لأنهم قد يكونوا عرضة بشكل أكبر للآثار الجانبية.
في حال الحمل
- يجب إخبار الطبيب في حال حدوث الحمل قبل استعمال العقار. العلاج قد يقلل من خطر انتقال عدوى نقص المناعة البشرية إلى الجنين. يجب مناقشة الفوائد والأضرار مع الطبيب.
في حال الإرضاع
- هذا العقار يمر عبر حليب الثدي. وبما أن حليب الثدي يمكن أن ينقل عدوى نقس المناعة البشرية، يجب الامتناع عن الإرضاع.
التفاعلات الدوائية مع عقار ستافودين
يجب إخبار الطبيب في حال استعمال الأدوية الموصوفة وغير الموصوفة والمنتجات العشبية والمكملات والفيتامينات.
بعض الأدوية التي قد تتفاعل مع عقار ستافودين تتضمن:
- ديدانوزين
- دوكسوروبيسين
- هيدروكسي يوريا
- أورليستات
- زيدوفودين
- الأدوية التي يمكن أن تسبب مشاكل الأعصاب (مثل أيزونيازيد ، فينكريستين).
الآثار الجانبية لعقار ستافودين
الأعراض الجانبية الشائعة
- الصداع
- الإسهال
الأعراض الجانبية الخطيرة
بما أن الجهاز المناعي يصبح أقوى، يمكن أن يحارب العدوى في الجسم، ويسبب ظهور أعراض المرض مجددًا. يمكن ظهور الأعراض في حال حدوث فرط نشاط الجهاز المناعي. رد الفعل هذا قد يحدث بأي وقت (مباشرةً بعد بدء العلاج أو بعد عدة أشهر). يجب الحصول على رعاية طبية في حال ظهور الأعراض التالية:
- فقدان وزن غير مبرر
- التعب الشديد
- ألم في العضلات
- الصداع الشديد
- ألم في المفاصل
- خدر في اليدين، القدمين، الذراعين، والساقين
- تغيرات في الرؤية
- أعراض العدوى (مثل الحمى، القشعريرة، السعال، تورم العقد اللمفية، صعوبة في التنفس، تقرحات في الجلد)
- أعراض فرط نشاط الغدة الدرقية (مثل العصبية، عدم تحمل الحرارة، تسارع أو عدم انتظام ضربات القلب، انتفاخ العينين، نمو شديد في الرقبة بسبب تضخم الغدة الدرقية)
- أعراض الاضطرابات في الأعصاب التي تعرف باسم متلازمة غيلان باريه (صعوبة في التنفس، البلع، تحريك العينين، تدلي الوجه، شلل، صعوبة في الكلام)
يمكن أن يسبب العقار اضطرابات عصبية خطيرة في اليدين، القدمين، الساقين (اعتلال الأعصاب المحيطية)، الأعراض تشمل:
- التنمل، الوخز، الألم
- ضعف العضلات
- انخفاض القدرة على التحكم بالعضلات
قد يسبب العقار تغيرات في دهون الجسم (مثل زيادة كمية الدهون في الظهر ومنطقة المعدة، وانخفاض الدهون في الساعدين والذراعين) التأثيرات الجانبية لهذه التغيرات على المدى الطويل غير معروفة. يجب مناقشة الفوائد والأضرار مع الطبيب.
رد الفعل التحسسي
رد الفعل التحسسي لهذا العقار هو أمر نادر، لكن يجب إخبار الطبيب في حال ظهور أعراض رد الفعل التحسسي وهي تتضمن:
- الطفح الجلدي
- الحكة
- التورم في الوجه، اللسان، والحلق
- الدوار الشديد
- صعوبة في التنفس [1]
الإفراط في الجرعة
في حال قام الشخص بالإفراط في الجرعة وعانى من أعراض مثل الإغماء أو صعوبة في التنفس. يجب الحصول على رعاية طبية طارئة.
أعراض الإفراط في الجرعة تتضمن:
- الخدر، الوخز، الضعف أو الألم في اليدين أو القدمين
- التقيؤ
- ألم في المعدة غير طبيعي
- الضعف أو التعب
- ضيق التنفس [2]
في حال نسيان الجرعة
يجب الحصول على العقار في أقرب وقت يتذكر فيه الشخص. في حال اقتراب موعد الجرعة التالية، يمكن تجاهل الجرعة والالتزام بموعد الجرعات. لا يجب مضاعفة الجرعات من أجل التعويض.
ملاحظات حول استعمال العقار
- لا يجب مشاركة الدواء مع الآخرين
- يجب إجراء الفحوصات الطبية (مثل اختبارات الكلى ، واختبارات الكبد، وعدد الخلايا التائية) لمراقبة حدوث الآثار الجانبية وتطور المرض أو علاجه.
رد مع اقتباس