نص جميل... أحسنت النشر.
نص جميل... أحسنت النشر.
واحة من الجمال الخاص
رسمت في خيالي
زاوية من حياة الريف النقية بين سطورك
شكرًا وأكثر صديقي الطيب سمير
كانت تقرأ أعماق.... حره
فقالت كأني بـ الحاء ....حلم
والراء ....رقة
والهاء ....هاربة
فأجبتها :أنا في هذه الحالة لست حره بل هاربة من خيانتك
حرف يريد أن يلبسني إسورة الإنتظار بمقاس وطن....
فكان سكوتها تحليق ورق..
استاذي وصديقي سمير
هو القلب يهفو ساعة الرجاء ويمتطي أجنحة المحيا
تكتب عيونه رسالة وتتفقده سويعة ، تمهله
نظرة وتسرقه من ذاته هفوة ، صبابة
هزيلة تقاسيمها تشتعل فى صمت واهازيجها بين الحناجر قتيلة
وعود تذرف دموعها جهارا
وقيود اشترت حريتها بنقطة حبر مشحونة
اختارها واختار آنثى تسكن غيرها
وسكنت إلي وسكنت بيتا من فراغ
الموت الجلي
يلتمس ذبذبة أثارها حب
لتعتكف في صمت ولوعة.
/
/
مؤلمة تلك الاوجاع و الخيانة
ولكن جميل حرفك وقلمك أستاذي
سلم اليراع
من هو القائل لا يعرف الوجع الآ صاحب الوجع …!
نحن في الأمر سيان يا رفيقي أوجاعنا متساوية وجراحنا تصب في نهر واحد …
لا يوجد مفر نحن في دوامة أو تحت رعاية المرأة مقدر لنا بأن نكون هكذا. هل لدي شيءٍ مفيد للهرب من الأقدار ؟ :
، حتمًا أجابتك ستكون لا ؛!
أذن لا مفر …
،
التان ،،
طالما قلت لك وأكررها لأكثر من مرة أني فرد من نادي معجبيك أو أكثرهم أعجاب ،
صديقي كتابتك هذه طغيانها أذهل قصتي وجعل أبطال القصة يصفقون لك بنفسهم /…
لك الحب بل كل الحب والأحترام أخ عزيز …
قالوا جننت بمن تهوى فقلت لهم لالذة العيش الا للمجانين
قرأنا العبرة في التعبير ووجدناك الرائع والمبدع ايها الكبير
كل الحب والتقدير لك