فتحٌ جديدٌ في عالمِ صناعة الأطراف الاصطناعية تم تحقيقُه بالتعاون بين جنوب إفريقيا وأمريكا،والقصة بدأت عندما اتصل أحدُ العاملين في قطاع التطوير العقاري ريتشارد فان آز بصديقه في واشنطن المتخصصِ في صناعة الاطراف البديلة من أجل ابتكار يدٍ صناعية بأقل التكاليفِ الممكنة بعدما فقد ريتشارد أربعةَ أصابعَ في حادثة قبل سنتين.
النتيجة كانت robohand التي ذهبت إلى طفل ولد من دونِ أصابعِ يد، بعدما كان من المفترض أن يستفيدَ منها فان آز نفسَه.
المدهش في هذه اليدِ الصناعيةِ هو قدرتُها الخارقة على التقاط الأشياء واستخدامِها ادواتٍ بسيطةً مثلَ حبل النايلون والأسلاك بدلَ الاعتماد ِعلى أحدثِ ما توصلت إليه علوم الروبوتات، واللافت ان الكُلفةَ الإجمالية كانت 150 دولارا فقط.
دواءٌ مستخدم في علاجِ قروحِ الفم أظهر نتائجَ واعدةً في خفض الوزن دون اللجوءِ إلى حِمياتٍ غذائيةٍ صارمة أو تمارينَ رياضيةٍ شاقة.. هذا ما جاء في دراسة أجريت على فئران تجارب في الولايات المتحدة.
الدواء المسمى "إملِكسا نوكس" يُتيح فرصا جديدة ًومثيرة للاهتمام من أجل تطويرِ عقّارات جديدة لمعالجة السمنة.
باحثون من جامعة ميتشيغن يستعدون لتجربة هذا العقّار على البشر في وقت لاحق هذا العام، وفي حالِ نجاحِه سيَفتح آفاقاً جديدةً وواسعةَ النطاق للتصدي لظاهرة السمنة المتفشيةِ بكَثرة بين الأميركيين.
تسعى مجموعة دوليةٌ جديدة تضم عددا من كبار الساسة إلى حماية المحيطات التي تغطي نِصفَ سطح الكرة الارضية .
ديفيد ميليباند وزيرُ الخارجيةِ البريطاني السابق، و أحدُ رؤساء اللجنة العالمية للمحيطات قال ان أعالي البحار كنزٌ ثمينٌ لا يحظى بحمايةٍ قانونيةٍ كافية من المخاطر المتزايدة مثلِ الصيدِ الجائر والتغير المناخي.
هذه المشكلاتُ البيئية تكلف الاقتصادَ العالمي خمسين مليار دولار سنويا.
في خطوة توصف بأنها نادرة، يُقدم الشعب الفيتنامي على طهي ثعبان "الكوبرا" تزامناً مع عام الأفعى، الذي تَحتفل به بعضُ شعوب آسيا مثل الصين.
الفيتناميون خلافا للتقاليد والخوفِ المتأصل من "أفعى الكوبرا", يستمتعون بتناول لحمِها بعد استنزاف دمها وهي على قيد الحياة، داخلَ كوب يُستخدم لشرب الماء.
ويسود اعتقاد لدى الفيتناميين أن دم الثعابين خاصة "الكوبرا" يزيد قدرةَ الرجال الجنسية ويحسن الصحةَ بشكل عام، والعظامَ بشكل خاص، كما أن لحمَها غنيٌ بالفيتامينات.
mbc الاخبار