ردت اعلق بس القبلي ما قصروا نعود اليكم بردود اخرى
ردت اعلق بس القبلي ما قصروا نعود اليكم بردود اخرى
طبعاََ ما اشوف زيارة البابا بداية للتطبيع و ان كانت فعلاََ فـ وين المشكلة ؟
بس كون من نطبع نطبع بشكل يليق بحضارتنا مو مثل بقية الدول راحت تتوسل بـ اسرائيل حتى يقبلون بالتطبيع ، ولا تجي تگلي ارض مغتصبة و حق الفلسطيني ، اني شلي دخل بهل قضية ! العرب من الحرب العالمية الاولى يدرون ببيع الاراضي ومغلسين ليش اتحمل اخطاء القبلي ، ولي ما يعجبه التطبيع عود لا يستقبل الاسرائيلي ببيته ولا يروح لـ تل ابيب ، ولي يريد يردد شعارات العروبة الفارغة ذيج فلسطين خل يروح يحررها و يستشهد اكيد مكانته بالجنة احسن من هذه الحياة الفانية
و اني الي راح ادنس قدسيتها !
شنو دخل القدسية بالتطبيع السياسي ؟
لعد ليش گتلك ما اريد نصير مثل الدول الي لهثت وراء التطبيع ، اذا كانت اسرائيل تريد عقد سلام ويانا ماعدنا مانع سياسياََ ، انك تكون ع عقد سلام ما يعني العبودية مثل ما فاهمتها اغلب الدول المطبعة ، التطبيع هو صلح سياسي و تبادل تجاري (الي هو اصلا صاير بس بالخفاء) ، و للعلم اسرائيل ما ركضت وره الدول العربية حتى تطبع وانما همه الي راحوا يتوسطون يردون تطبيع ، لكن الامر مختلف مع العراق لانهم يدركون حجم العراق بالنسبة للمنطقة لهذا ماكو مشكلة اذا طبعنا لكن تطبيع حقيقي مو عقد ذل و عبودية
الظاهر ما ركزت بكلامي ، انتقدت الي راحوا يتوسلون حتى يطبعون و گتلك اذا اسرائيل تريد تطبع مع العراق ماكو مشكلة
اما قضية دولة فنعم هي دولة معترف بيها رسمياََ و هذا الاعتراف اجه نتيجة لسياسات العرب السابقة هي الي انطت شرعية لأسرائيل فلاتطلب مني اصحح اخطاء الفشلة السابقين اني ابن اليوم اذا ابقى ادفع فواتير غيري معناها ما راح نخلص
هو الافضل زيارة البابا زيارة مهمة للعراق ويكتب لها التاريخ وانت مثل ماقلت يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
يالعاشق متفهمني شعندك وي العراق بلدنه قابلين بيه شما يكون شوفلك غير سالفه رحمه ل اهلي ول اهلك
ابو علي العسكري الناطق بأسم كتائب حزب الله .اليوم وضَّح فكرة عاشق، عندما تحدث عن مشروع ابراهام.
مشروع الولايات الابراهيمية المتحدة بقيادة اسرائيل، الذي يشمل كل دول الشرق الاوسط.
..
ما سر تسمية اتفاقية السلام بين الإمارات العربية وإسرائيل على لسان دونالد ترامب
بإتفاق " إبراهيم " ؟!
ما الدلالة الفكرية التي يحملها الصرح
الإماراتي الضام للمسجد والكنيسة
والمعبد في مكان واحد والمسمى بالبيت الإبراهيمي ؟!
لماذا أورد البابا فرانسيس في رسالته
الموجهة للعراقين مثل الكلمات أدناه ؟!
وصف البابا فرنسيس بكلمة مسجلة
وموجهة للعراقيين طبيعة زيارته للعراق بـ"الحج" وأن الرغبة تدفعه للصلاة مع
الأخوة والأخوات من الديانات الأخرى
تحت راية أبينا إبراهيم - عليه السلام -
الذي يجمع في عائلة واحدة المسلمين واليهود والمسيحيين.
قد تبدو هذه الأسئلة أعلاه للشخص غير
المتابع أسئلة متكلفة لأحداث عادية
لكن الأمر ليس كذلك فتلك الأحداث هي المراحل الوسطى لمشروع الدين الإبراهيمي
الجديد الذي بدأت فكرة صناعته وإقامته
في تسعينيات القرن الماضي وبدأت ملامحه الأولى تتشكل منذ عام 2000 ..
محاولات بسط النفوذ على المنطقة أخذت
مسارات شتى منها ما هو معلن وكل
محاولة طمس معلنة لابد أن تواجهبالرفض
الشعبي لذلك صار التوجه اليوم بالمسارات
السرية الذكية لجعل الآخر ( نحن ) يتقبل
بسط النفوذ عليه طوعًا دون حرج يُذكر ..
جُهّز لهذا الشأن مراكز كبيرة مدعومة
ماديًا من الولايات المتحدة والبنك الدولي
والاتحاد الاوربي وصندوق النقد تُدعى
بمراكز الدبلوماسية الروحيّة
تقول هذه المراكز أن العالم يعاني من
عنف كبيروأن أغلب الصراعات المزمنة
سببها الدين وأن صراع الأديان الثلاثة الإبراهيمية هو الأكثر إنتاجًا للعنف
ويرجعون أن سبب العنف هو الفهم
غير الصحيح للنصوص الدينية
ولأن الدين هو صانع الأزمة قرروا أن
يكون هو ذاته عنصر الحل لتلك الأزمة ..
ولكن كيف ؟!
هنا تكمن خطورة المشروع ..
يتبع
..