خلال الأسابيع الماضية كان مسلسل اللعبة بمثابة جرعة السعادة التي ينتظرها الجمهور يوميا
وظف صناع العمل "إفيهات" تلقائية مضحكة بذكاء على مدار 30 حلقة (مواقع التواصل)
نسب مشاهدة مرتفعة وتصدر لمحركات البحث على منصات التواصل الاجتماعي، كان هذا هو حال مسلسل "اللعبة 2: ليفل الوحش" طوال الأيام السابقة وحتى نهايته، إذ تنافس المشاهدون فيما بينهم لفك غموض "اللعبة".
والآن، بعد انتهاء الموسم الثاني، يستطيع الجميع أن يتنفس الصعداء، فمن جهة عرف الجمهور الشخص المجهول وراء ما يحدث، ومن جهة أخرى تبدد شعورهم بالأسف لانتهاء العمل، الذي بات موعدهم اليومي مع جرعة خالصة من الضحك اللذيذ، فور الإعلان عن موسم ثالث قريبا.اقرأ أيضا
لوحات مسلسل "دارك".. هل المعرفة لعنة الجنس البشري؟
مسلسل "Behind Her Eyes".. هل يمكن لروحك أن تسافر بعيدا عن جسمك؟
"عصر الساموراي" على نتفليكس.. هل المسلسلات الوثائقية مصدر موثوق للمعلومات؟
تأريخ أم تبييض وجوه؟ هيلاري كلينتون تنتج مسلسلا يثير الجدل قبل عرضه
أفكار ومشاعر مسيطرة على عقلنا
مع اقتراب نهاية مسلسل #اللعبة
ليفل الوحش