هنا

[ايليتا]

متى اللقاء؟
دعني أخبرك شيئا ما
لسطوة حضورك
سلطة.. تفقدني السيطرة
تتملكني رغبة واحدة
لأهرب بك... بعيدا... بعيدا..
لأريك ملامح الشغف...
لتلمس عاطفة أضمرتها الامنيات
و لأروي حكاية الكؤوس المتساقطة بأرتجافة اناملي..
ولاختلال خطوتي..احاول حقا الثبات. فقط لحظات... لا أكثر... مجرد لحظات..
تنقلب موازيني لتواجدك هنيهات بمخيلتي..
اما مناماتي... اه... سأخبرك سرا
اقترب.. نعم.. أكثر... سأهمس لك
انها تخشى الحلم.... اشش...
ترهقها فكرة الاستيقاظ
فتتلاشى صورتك...
حينها تلعن وتشتم أشعة الشمس وتغريدات الطيور.. وحتى النسمات العابثه بحفيف الشجر..
انها ببساطة.. منك استيقظت
ترهقني تساؤلاتها بإلحاح...
متى اللقاء؟متى اللقاء؟
استقري... اصمدي..
أيتها الروح الملتاعه
لتجيبني بنحيبها المعتاد
متى تتعانق اعيننا
متى يرمقني بتلك النظرة..
حينها أعلن... اني اكتفيت به..
متى اللقاء إذن؟
متى تأذن لروحي أن تحيا حقا معه؟

[الورد ♥]

دهشة واكــثر ..

[حسن هاشم]

كلماتكِ لامست روحاً ماضيه إبداع حقاً

[Suzana]

الله يا ايليتا ..ابدااع

[sawsanmahmoud]

ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
دمتِ ودام قلمك

[ثامر الحلي]

حميّة اللقاء هي من تجعل السهد نديماً والتمني واقعاً والحياة ذا معنىً وقيمة..
نفحات اللقاء تختزل الزمن في لحظات وكأنها بعد آخر
القديرة ايليتا
روعة الأسلوب ورقة المعنى أثمرتا نصا باهرا قد انبرت له السعادة كبرعمٍ في دوحة الجمال هذه
حقق الله الأماني
وتقديري

[ايليتا]

دهشة واكــثر ..

أنرتي أيتها الأنيقة... لقدومك هبت نسمات عابقه بالياسمين ك أنتِ..

[ايليتا]

كلماتكِ لامست روحاً ماضيه إبداع حقاً

أيها الصديق...اشتقنا لقلمك.. أنرت وبأنتظار ابداعك بلهفة

[ايليتا]

الله يا ايليتا ..ابدااع

لهذه العيون.. تكتحل بحسنها روايات كألف ليلة وليلة
مرورك هنا... يحاكي اطلالة القمر.. دمتي نبض قلب منتدانا أيتها الروح العذبه

[.الجنوبي]

متى اللقاء؟
دعني أخبرك شيئا ما
لسطوة حضورك
سلطة.. تفقدني السيطرة
تتملكني رغبة واحدة
لأهرب بك... بعيدا... بعيدا..
لأريك ملامح الشغف...
لتلمس عاطفة أضمرتها الامنيات
و لأروي حكاية الكؤوس المتساقطة بأرتجافة اناملي..
ولاختلال خطوتي..احاول حقا الثبات. فقط لحظات... لا أكثر... مجرد لحظات..
تنقلب موازيني لتواجدك هنيهات بمخيلتي..
اما مناماتي... اه... سأخبرك سرا
اقترب.. نعم.. أكثر... سأهمس لك
انها تخشى الحلم.... اشش...
ترهقها فكرة الاستيقاظ
فتتلاشى صورتك...
حينها تلعن وتشتم أشعة الشمس وتغريدات الطيور.. وحتى النسمات العابثه بحفيف الشجر..
انها ببساطة.. منك استيقظت
ترهقني تساؤلاتها بإلحاح...
متى اللقاء؟متى اللقاء؟
استقري... اصمدي..
أيتها الروح الملتاعه
لتجيبني بنحيبها المعتاد
متى تتعانق اعيننا
متى يرمقني بتلك النظرة..
حينها أعلن... اني اكتفيت به..
متى اللقاء إذن؟
متى تأذن لروحي أن تحيا حقا معه؟

روعة