اخي العزيز انا لا اتكلم عن اخلاقه ولا شخصيته انا اتكلم بالصفة التى بها وهي دينية كما قال هو والعراق كما معلن ويفترض بلد اسلامي؟ وهو اتى ليلتقي بالقسيسين والرهبان؟ والسؤال هنا لو اتى الخميني او السديس هل كان سيستقبل بنفس الطريقة اكيد ومليون لا!!! وللعلم كل العرب والمسلمين ذمو العراقيين على الطريقة المبالغة في استقبالهم له
للعلم كان ترامب والكثير من الدول لا تعترف بسلطة البابا والتغيرات التي ستحدث هي انشاء الديانة الابراهيمية التي اسست في الاماراتالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارون ..
اخي عاشق هذه بروتوكولات الزيارات والمراسيم تتم حسب اهمية الزائر مثلا .. من يزور العراق سفير نشوف الاعلام لا يسلط الضوء لكون الزيارة تقريبا افتراضية وجاءت تباعا لعدة زيارات سبقتها
لكن شخصية بحجم البابا واتباعه بالمليارات من سكان الكوكب فأكيد مراسيم الاستقبال والتحضيرات تكون مهيبة ، بغض النظر عن ماهية الحكومة الي مكلفة باستقبالة
اما حديثك عن كلماته وما ذكره بالبداية ( جئتكم بسم المسيح ) فالبابا وكافة شعوب العالم وبما فيهم المسلمين يعرفون ان عيسى عليه السلام هو رسالة السلام للبشرية ، حاول تترجم معنى كلامه بمكان قذف الاتهامات له ، وكل الذين ذموا العراقيين بسبب حجم الاستقبال هم يتمنون زيارة البابا لدولهم
تحياتي ..
اما حديثك عن التطبيع
فليكن بعلمك ان الديانة اليهودية ( مغلقة ) لا تستقبل أي مواطن من اي دين او معتقد
وحتى لو نصف الكرة الارضية تتبعه ولكن هنا نحن نتكلم عن دولة يفترض تكون اسلامية!! وزيارة اعمق وابعد من كونها بروتوكولات بكثير وللعلم مفهوم المسيح عند النصرانية يختلف عن مفهومه جذريا لدى الديانة الاسلامية فهم لديهم المسيح هو اليسوع المخلص ولدينا المسيح هو رسول من عند الله
يعني لو فرضنا مثلا السيستاني لو ذهب لدولة اوروبية هل سيستقبلوه هكذا
اخي العزيز هذا كان في السابق اما اليوم فالديانة اليهودية تترحب بمن يعتنقها ويتطبع بطبائعها
تقول مينا العريبي في صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية: "لا شك أن زيارة البابا إلى العراق ستكون لها أهمية خاصة للمسيحيين من أبناء العراق، وخاصة من أتباع الكنيسة الكاثوليكية، رغم أن الزيارة بالفعل تعني كل العراقيين، لأنها تحمل دلالات ورسائل مهمة".
وترى الكاتبة أن "الرمزية التي تحملها زيارة البابا يمكن اختصارها على ثلاثة أصعدة رئيسية؛ أولاً، تمثل دعماً لمسيحيي العراق وتؤكد أهمية وجودهم في البلاد واستمراريتهم رغم صعوبة العيش حالياً. من المؤسف أن أعداد المسيحيين في العالم العربي تتراجع سنوياً ولقد تراجعت بشكل ملحوظ في العراق مع الهجرة العالية بسبب أزماته المتتالية".
وتضيف: "أما على الصعيد الثاني، فالزيارة تعتبر مؤشرا على مكانة العراق وأهميته إقليمياً ودولياً، على الرغم من كل المصاعب التي يشهدها".
أما على الصعيد الثالث فتقول العريبي إن الزيارة "تشكل مرحلة مهمة للحد من التطرف وكبح جماح من يدعو إليه. وفي الحقيقة، هذا التطرف يأتي ليس فقط من داعش والمجرمين التابعين للتنظيم الإرهابي، بل من المتطرفين الذين يرفضون التنوع الديني الذي لطالما امتاز وتمتع به العراق. زيارة البابا إلى الموصل وقرقوش في سهل نينوى المرتقبة ستكون ذات رمزية عالية بعد أن سعى أتباع داعش لطرد أبناء نينوى من وطنهم التاريخي"
ثيمالا .. اروح انام ..
السيد السيستاني الله يحفظه هو رجل دين ومرجع
البابا رئيس دولة وممثل عن طائفة تعدادها بالمليارات
انت تتصور البابا لو يمثل خمسين مليون نسمة يكون استقبالة بهذا الحجم ؟! ايه ده يا عاشئ
يا اخي اي مليارات هي المسيحية كلها مليارين وفيها الكاثوليك والازثدوكس والبروتستانت
متوهم انت صديقي بهذه المسألة
لان اليهود ما عدهم ثقة بأي بشر
ومو كل واحد يطلع بالسوشال ميديا يعلن اعتناقه للديانه اليهودية يستقبلوه الموساد ، لا حبيبي
هذا الرفض قد يكون بحكمة من الله في سبيل ان لا تزداد اعدادهم في الارض ...
استمر بالنقاش اذا تحب
اني كاعد لل ٦ الصبح
