ذيچ الليلة ختلنه ضوة الگمرة
مثل كل ليلة يحبيب ولا ندريش..
ولن بالضلمة مامگصودة يبنادم
لگينه الدفن توه يريد يدفع...
والصدر توه فرش دوشگه للعريس..
ومن ليلتها يبنادم
من ليلتها مامش فَي يكفينا
وحچت بينه حچيها الناس...
سمعنه العسل بشفافه
لگينه بچفه طعم الخاصرة
وسرعة نفسها الحار..
شفناه اعلى شفتها...









مظفر النواب