زيارة البابا المرتقبة والتضخيم والاهتمام الاعلامي حولها بشكل ملفت واخذ ذل العراقيين (الاستنجاد به) بهذا المشرك الضعيف الذي لايملك من امره شئ ولا اعرف سبب منحه هذه القداسة فهو مجرد انسان بسيط والادهى من ذلك اعطاء العراقيين لحجم اكبر من حجمه وللعلم اكثر المسيحيين لا يهتمون له فهو مجرد احد ادوات الدولة العميقة في العالم، هذه الزيارة التي التمس بها رائحة التبشير والتطبيع بشكل علني وجعل مدينة الموصل مسيحية من جديد او لربما اتفاق بين الشيعة والمسيحية على اقتسام كعكة الموصل وانا عن نفسي غير متفائل بها بتاتا