ممتنة على لطفكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل بلا وشاح
رُبما لم اكن أم
ولكنني اجيد تجسيد المعاناة
أنرت
ممتنة على لطفك
رُبما لم اكن أم
ولكنني اجيد تجسيد المعاناة
أنرت
تطورات وكذا استمري ي حلوه
اي شعبالج
نورتي يضي عيوني
لم أستغرب حين قرأت تاليا .. فأنكِ تستطيعين أن تُرمّمي قبراً لـ هذهِ الإمرأة بذات الهدوء الذي يسكنك !
على وزن تقديري ، تميل كفّتي لـ شُكرك
تساؤلات الأم عن ضياع ولدها حتما ستنهك المحبرة والألم قد حفّ ضمير الكاتب فيكون ترجمان تلك المعاناة..
ابدعتي في وصف المشهد الاليم
سلم النبض والحواس
ممتنة لاطراءك اللطيف كــ لطف روحك أيها الصديق
أرى أن بمرورك تناثر الورد في ارجاء المكان
فأهلاً بك
عندما يكون المرور فخماً كــ مرور ثامر الحلي
هنا حقاً عليّ ان أشعر بالفخر
ممتنة على مرورك ،،،أسعدتني كثيراً
مناجاةٌ مؤلمةٌ حدُّ الدمع
احساسٌ رائع
التقاطةٌ مميزة
ودِّي و وردي
احساسك عالي... رساله مؤثره
لا أعلم كيف ينهي الإنسان حياته
لكنها حتما نتيجه وليست سبب
شكرا جزيلا لأناقة طرحك حبيبتي
ممتنة على فيض الكلمات التي تداعب شغاف القلب
مناجاةٌ مؤلمةٌ حدُّ الدمع
احساسٌ رائع
التقاطةٌ مميزة
ودِّي و وردي
كل الود لروحك
رد مع اقتباس