ممتنة على لطفك
رُبما لم اكن أم
ولكنني اجيد تجسيد المعاناة
أنرت
تطورات وكذا استمري ي حلوه
لم أستغرب حين قرأت تاليا .. فأنكِ تستطيعين أن تُرمّمي قبراً لـ هذهِ الإمرأة بذات الهدوء الذي يسكنك !
على وزن تقديري ، تميل كفّتي لـ شُكرك
تساؤلات الأم عن ضياع ولدها حتما ستنهك المحبرة والألم قد حفّ ضمير الكاتب فيكون ترجمان تلك المعاناة..
ابدعتي في وصف المشهد الاليم
سلم النبض والحواس
مناجاةٌ مؤلمةٌ حدُّ الدمع
احساسٌ رائع
التقاطةٌ مميزة
ودِّي و وردي
احساسك عالي... رساله مؤثره
لا أعلم كيف ينهي الإنسان حياته
لكنها حتما نتيجه وليست سبب
شكرا جزيلا لأناقة طرحك حبيبتي