لا توجد كلمة تصف هذه المتعه كانت الاجواء بارده نوعاً ما لكن المتعه الحقيقة كانت خلف الكواليس يا رماد داخل احد الكافيهات متعه لا توصف
الغربة حسب تسميتك الها تختلف اختلاف جذري من جميع النواحي اولها النظافة والطبيعة ووووووو وهواي اشياء تميز لكن الحنين يضل موجود رغم كل هاي العناصر
شكرا لك مصطفى كان لقاء قصير محفوف بابهى صور التالق والابداع .. شكرا لك لمشاركتنا مشاعرك ولحظاتك السعيدة والحزينة في لقائنا لهذا العدد من
"لقاء مع مدونة"
شكرا للمشاركين والمتابعين انتظرونا مع ضيف اخر ولقاء جديد