أحبّك لأهرب من بشاعتي،
من زوابعي الداخلية،
من الحزن الذي يعصف بحقولي
كإعصار غاضب،
لأنجو من ثقل وجودي
في العالم،
أو من ثقل العالم على وجودي
ولأمسك المعرفة،
بالفن الذي يجعل المكان جميلاً.
أحبّك..
هذا أكثر نور يمكنني غزله،
في وطن منهوب،
وحزين.
عبد العظيم فنجان.