نزلت في النضر بن الحارث.... وسبب النزول انه قال للرسول هل تنصيب الامام علي منك ام من الله فقال له الرسول من الله تعالى
نزلت في النضر بن الحارث.... وسبب النزول انه قال للرسول هل تنصيب الامام علي منك ام من الله فقال له الرسول من الله تعالى
قضية المرتد الذي جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقال :
« يا محمد ! أمرتنا من الله أن نشهد أن لا اله الا الله وأنك رسول الله ، وبالصلاة والصوم والحج والزكاة ، فقبلنا منك. ثم لم ترض بذلك ، حتى رفعت بضبع ابن عمك ففضلته علينا وقلت : من كنت مولاه فعلي مولاه ، فهل هذا شيء منك أم من لله ؟!
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : والله الذي لا اله إلا هو ، إن هذا من الله.
فولّى الرجل ـ يريد راحلته ـ وهو يقول : اللهم إن كان ما يقول محمد حقاً فأمطر علينا حجارة من السماء ، أو ائتنا بعذاب أليم.
فما وصل إليها حتى رماه الله بحجر ، فسقط على هامته وخرج من دبره وقتله.
فأنزل الله تعالى ـ وهي الاخرى من الآيات النازلة في قضية الغدير ـ :
( سأل سائل بعذاب واقع * للكافرين ليس له دافع * من الله ذي المعارج )نزلت هذه الآية في المرتد الذي جاء سائلاً إلى الرسول صلٌ الله عليه وآله وسلم
.............
احسنت اجابة موفقة
السؤال الخامس عشر
اكمل الحديث التالي
قال الإمام علي (ع) : ((آفة الهيبة.....)).
عزيزتي گزاز مو معنى عدم اجابتج على الاسئلة يعني ما تعرفين شيء لكن العقل خانج بهاللحظة بس اكيد كل هالاسئلة تعرفيها .... و الامام علي ع ما يزعل من واحد ابو الكل و الابو ما يزعل من ابنائه
النساء قالوا بايعناك يابا الحسن وكانت بينهم فاطمة الزهراء عليها السلام
عن طريق الماء في الطشت بالنسبه للنساء يضع الامام عليه يده في الماء وتضع النساء يدها ايضا..
افة الهيبة المزاح
صح جوابك راح ارجع ابث السوال
اختار رسول الله صلي الله عليه و آله طريقة رمزية لمبايعة النساء مع الامام و هي انه امر باحذار قدح فيه ماء و أمر عليا عليه السلام بأن يدخل يده في جانب القدح و أن تأتي النسوة و يدخلن أيديهن في الجانب الآخر من الإناء و يسلمن اليه بامرة المؤمنين و بهذه الطريقة العفيفة تمت بيعة النساء لأميرالمؤمنين عليه السلام.
نعم والسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بايعة الامام علي عليه السلام وكانت من ضمن النساء اللاتي حضرن البيعة المباركة .
اما قول الامام العسكري عليه السلام (( نحن حجة على الخلق وفاطمة حجة علينا )) وهو ان الزهراء حجة على الأنبياء من جهة صبرها في عالم الغيب والشهادة وصبرها في الدنيا على ما جرى عليها من المحن والظلم والاذى وعلى ما جرى
عليها كذلك كانت الحجة على الانبياء
جوابكم صح