أطمأني فحناجر المعارضة لم تعد تعني لهم شيئا
الانسان يتهاوى امامهم على مراى ومسمع منهم
دون حراك عاطفي او عقلي للنجاة
هذه الحناحجر ستبح من الغيظ والاحساس العميق بالجراحات
ولا من مغيث ولا ناصر ...
هي الوحشة اذن ومواجهة المصير بما عندنا من بقية حب لهذا الوطن المأسوف على مصيره