لاشك عزيزي عاشق ..
ف هؤلاء كبيرهم ممتلئ دماغه بترهات ويتحسب نفس نبي زمانه وهو الماء يخر من تحت أقدامه ولا يشعر ..
وصغيرهم منفلت إلى حد القرف بدون رقيب وحسيب ..
ولا يعلمون بأنهم ليس الآ هم حطب للآخرة ..
بعيدآ عن ثورة تشرين أتحدث ..
مع حبّي لله والدين الأسلامي لكنها خطوة رائعة وعقبال إلغاء اوقاف الجهل والخرافة والخزعبلات الدينية، التي لا فائدة منها الا اضحاك العالم المتقدم بهلاوس دينية تخالف العقل والمنطق.
نحن في عصر العلوم والاكتشافات والاختراعات، لا عصر خرافات الجن والسحر والعين.
والمتدينون لا يملكون شي يقدمونه لخدمة البشرية، بل يقدمون شريعة الكراهية والعداوة والبغضاء والقتل والارهاب.
عندنا بناخدوا مادة التربيه الاسلاميه وبنمتحنوها بس مبتضافش ع المجموع
يعنى لو سقطت فيها عادى
برأيي الفرد اذا نشأ ببيئة صحية بعيدة عن التطرف والمذهبية والتعصب الديني هذا افضل للاثنين الفرد ذاته والمجتمع اللي يعيش بيه ..الفرد راح يعيش انساني مسالم يحب الاخرين والمجتمع يستفيد منه "كانسان " وبالتالي مراح يحصل بيه قتل و سرقة وتسيب وكلمن يعتبر نفسه رب ويسير رعيته على هواه ..
كل طلاب المدارس يقرون الاسلامية لاجل النجاح فقط وبالتالي مراح يستفيدون شي وهوستك هاي كلها لاتضرهم ولاتنفعهم بشي هذا على اعتبار هي انلغت وهي ما انلغت بس انت حاب تربط الامور ويه مصر ..
شنو الفائدة من دراسته ١٢ سنة ويجيه شخص يعتبر نفسه المصلح او المنقذ يكوله فجر نفسك او اقتل او اسرق تحت غطاء الدين ! والكارثة انه محد يحاسبه لا والكل اتهوسله هههه .. تره هذا اكبر تشويه للدين الاسلامي واغلبية الشباب العراقي ابتعدوا عن الدين بسبب هالعاهات المعتبره نفسها خلفاء الله على الارض..
باعتقادك كلمن قرا القران صار ع النهج القويم واخذ صك الغفران واللي يدخله الجنة ..صدكني كلما يزيد تعمقه بالدين راح يوكع بالباطل ويبتعد عن الله فخلي دينك انت والله احنا ماعلينا لا راح ننفعك ولا نضرك .
بالمناسبة اخذها قاعدة كل واحد يبقى يسولف بالدين ويتعصب اله هذا ديغطي على فاينه مسويها بحياته..
الاسلام منذ عهد الرسالة والخلفاء الراشدون والخلافة الاموية والعثمانية وانتهاءا بالدولة العثمانية كان المسلمين موحدين اقوياأ الكل يهابهم وكانت العلوم والكتب الاسلامية تدرس في اوروبا والسفن العثمانية كانت عندما تمر في اوروبا كانت الكنائس توقف دق اجراسها خوفا من العثمانين وكل هذا تم في ظل الشريعة الاسلامية اما اليوم ماذا جنينا من العلمانية والقومية والوطنية واخرها الديمقراطية وغيرها من مسميات دخيلة غير الذل والضعف والتشرذم والهزيمة واصبحت الامة هزيلة ضعيفة لا احد يحترمها
ههههه