خاب مَن فدوه لحلاتچ چنچ حچايات أهّلنه...
خاب مَن فدوه لحلاتچ چنچ حچايات أهّلنه...
عقل متعب بجسد مرهق
حَمَد عايش ومتهني
حَمَد ماعندة سادس
أشتَقتُ إليك حتى أمتلأت بِھواكَ أضلُعي
وسَالَ الشُوقُ مِن عَینِيَ فظنوه أدمُــــعي والله ما طاب لي نَفَسٌ ولســت معي
ولا دَعَــــوتُ إلا وفیـــــكَ تضَــــــــرُعي
ولا وددتُ بـــغیرِ وَصـــلِكَ مَطـــــمَـــــعي
فَبِحَـــــقِ الَھوى یــــــا أقدارُ تَواضَــــــــعي
في يديكَ السمراء ، لي وطن صغير وفي كُل عِرق من عرُوقك البارزه لي حكايه ..
فاتنٌ واللهِ ، ساحِر العيون لهُ وجهٌ أسمَر .
أما عَن وجههُ فَهو أسمَر ، أسمَر ، أسمَر
يشبهُ لوحةٍ قَد خَطتها ألشَمس .
آني آحبك من چنت يـَ أسمر جنين..