من لحظة أقرار الموازنة الى توقيت فرز نتائج الأنتخابات سيقوم (كاظمي) وحكومته العميلة بعمليات بيع واسعه وممنهجة لأصول ومصانع ومعامل وبنى تحتية كالكهرباء والماء وحتى النفط وبأسعار برخص التراب ويستدين ديون ليجد العراقيون وطنهَم بعد سنة مكبّل بديون لا نهاية لها...
هذا العميل( الكاظمي) وزمرته يعمل بخطى مدروسه ومنظمه
رايك بالموضوع بما تعمل عليه حكومة الكاظمي اليوم