بشرى ساره لماً يخالف الله ورسوله .
بما ان البلد اليوم .يشعر بأن داعش تعود من جديد .
نضع امامكم هذة الاستمارة .من اجل تطوعكم الى داعش اوبقايا البعث المقيت .
.......
1- يجب ان تكون حاقد اوغير معترف بآل بيت رسول الله ص .اوتضعهم في مكان متساوي
مع رجال رعاع بالتاريخ ولكنهم بمناصب حساسة مثل يزيد لعنه الله .
...........................
2- يجب ان تشاور نفسك هل تستطيع ان تذبح انسان وتنتضر التصفيق لماً حولك وتفتخر بذلك .
............................
3- تذكّر انك من اليائسين من رحمة الله من حيث ذنوبك الخطيرة وعقلك صاك .حيث انك
تعتقد لامخرج لك الا بالموت .ومن غبائك تصدّق ان تفخيخ نفسك وقتل الناس بالشارع ثواب .
........................
4- عليك ان تشبع مسامع الناس بالصلاة على النبي وتخالفه بالانسانية والقول .
وياحبذا تطيل من لحيتك وتقصّر ثوبك .تلك علامة تضيف نقطة عالية بقبولك الى هذا التيار
.....................
5- عليك ان تعتبر الملك او الرئيس منصب من الله لامن حيث القوة والمؤامرات الخارجية على البلد
......................
6- افضل ماتحمد عليه ولايرد طلبك اذا كانت سمعتك طايح حظها بين اهلك ومنطقتك حتى عندما تسجل اسمك
يكون على شكل توبه .وتحضّر الى جهنم وبئس المصير .
...................
7- تأكد من انك صاحب قابلية كبيرة على تكفير كل مذهب امامك وتغض النظر عن لفظ الواحد عندما
يتشاهد بلااله الا الله ومحمد رسول الله
.............
8- توقع ان امامك اختبار . وفيه اسئلة . عن الحرام والحلال .
السؤال الاول . ماهو ارتكاب خطيئة المجتمع الاسلامي بالشارع .
الجواب .يضعون الخيار الذكر .بقرب الطماطة الانثى .
وبدون غطاء اوحشمة للطماطة
.............
9- وهذة النقطة مهمة جدا .
يجب ان تكون صاحب فم جايف ومعشر سخيف ونظيف من الخارج وقذر و سخ من الداخل
..............
10-
وهذة النقطة الاخيرة .
نحلفك بالقرآن على ان تجيب بالحقيقة .
كم مرة قال لك ابوك اوامك لابارك الله بك على تصرف اوعمل ما.
وكم انسان يكرهك اوتكرهه ع شان نقاش ديني .
............
واخيراً .
اذا كانت عندك هذة المواصفات تفضل فالطريق سالك امامك
عندنا بالعراق كثير من البعثية وهم الحواظن لك .
وابشرك اكو خبر .ودليله الاعمال الماضية للدواعش .
والخبر ان هناك واحد من تحت قبة البرلمان معاكم يادواعش
اضافة الى ذلك فرئيس الاستخبارات مشغول بمنصب ثاني وهذا يسهل عليك الامر.
..................
اللهم احفغظ العراق من كثرة ماقلت عنهم في كتابك العزيز
(وأكثرهم للحق كارهين)