قال الإمام الصَّادق عليه السلام
"كان عَمُّنَا العَبَّاس بن عَلِيٍّ نافِذَ البَصيرَةِ
صلب الإيمَان جَاهد مع أبي عَبدِ اللهِ
و أبلى بَلاءً حسنًا ومَضى شَهيدًا."
قال الإمام الصَّادق عليه السلام
"كان عَمُّنَا العَبَّاس بن عَلِيٍّ نافِذَ البَصيرَةِ
صلب الإيمَان جَاهد مع أبي عَبدِ اللهِ
و أبلى بَلاءً حسنًا ومَضى شَهيدًا."
خيبة أمل العباس بإيصال الماء إلى المُخيم من أعظم مصائبه، و لذلك عوضهُ الله بأن جعلهُ باباً لِلحوائج لا يردُّ من يطلبهُ في حاجة،ولا يُخيِّب أمل من يأتيهِ في طلب
"قُل: يا عبّاس، أصلِحني، فإن
لم تُصلحني،
سيذهب ماءُ وجهي"
وذلك لأنَّ أبا الفضل العبّاس
حسّاسٌ جدًّا أمام ماء الوجه".
-الشّيخ بناهيان.
ٰ
ذِكرُ العبَّاس قربة لكم عند الحُسَيْن؛
يدخلكُم في رحمته الواسعة.
من خصائِص أبا الفَضل( سلامُ اللّهِ عليه) أنه لا يُخيب مَنْ توسل بهِ؛ لأن العبّاس كانَ يُريد أنْ يَقضي حاجة سُكينة لكنّهُ إستشهد قبلَ أن يسقيها الماء فظلّت حرقة بقلبِ أبي الفضل؛ حرقة تستَعر نيرانًا فاللّه أعطاهُ هذهِ الكرامة كُلّ مِن له حاجة أبا الفضل لا يُفشله ..
-آيةُ ﷲ الشَّيخ الوحيد الخُراساني.
تُقاس رتب الشجاعة بالنجوم
وهو قمر بماذا تُقاس رتبته ؟!
السلام على قمر بني هاشم
ليلة ٨ مُحرم |
السَلامُ علىٰ عريس ڪربَلآء،
السلَامُ علىٰ مِن زفتَهہ السيوف وحنتهه الدماء
ٳلهي وبحق القاسم واخلاصُه
لمولاه،وعمهِ"الحُسين"..
اجعلنا من الذين يخلصون
بحُبَّ الحُسين وٳن نُرىٰ طريق
الموت مع المعشوق ماهو ٳلا سعاده
ثبت قلوبنا لٳمام زماننا ﯛاجعلنا
نُرىٰ الحق فنتبعهُ