شلون بُقعة وبيها كلّ همّ ينجلي
فخر يكفيها احتوت مرقد علي
شلون بُقعة وبيها كلّ همّ ينجلي
فخر يكفيها احتوت مرقد علي
يالرسمك حرز وبروحي شلتك...
من زغر العمر انا عشكتك....
ليالي موحشة ومخيفة، ڪأنّما اليتم اقترب
وزّعْ جِراحَكَ، قسّمْ بيننا وَجَعَكْ ، فڪلُّنا قد
ضُرِبنا في الصلاةِ معَكْ !
بـ عليّ والنداءُ من اعمَاق القلبِ...
أرَى ليّلةٌ ظلماء، أرى خوفاً أرى فقداً، ويخيّلُ إليّ أنينٌ من المحراب !
لَيلة مُوحِشة ، كأنّما اليُتْم إقتَرب ، يا علي ..
"يقال إن علياً عليه السلام هتف عندما أحس بلذع السيف في رأسه وقال: "فزت ورب الكعبة" وهذه الكلمة تشير إلى مدى الألم النفسي الذي كان الإمام علي عليه السلام يشعر به في أواخر أيامه، إن الكلمة الأخيرة التي ينطق بها الانسان في ساعة موته تدل على ما يكمن في عقله الباطن من هم وإنشغال بال".
- د. علي الوردي
لو رأيت احدهم على فاحشة لغطيته بردائي
- الامام علي ابن ابي طالب (ع)