*
سيدي يا أبا صالح …
أَما آن الأَوان لنلتقي ؛
مولاي انت تعلم بحالي واشتياقي
فهل تراك تمنح قلبي الواله نظرة منك تملؤه نوراً و عشقاً …
لقد ضاق صدري …
و إختنقت انفاسي …
و شُلّتْ خطواتي …
اين السبيل اليك يا إبن فاطمة ؛
.11:44 AM
الجمعة، 12 شباط 2021
.
*
مدونة مباركة ان شاء الله
احسنتم وجزاكم الله خير الجزاء
متابع