النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

لقطات داخل العاصمة الروسية للطيران

الزوار من محركات البحث: 0 المشاهدات : 119 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2020
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 36,679 المواضيع: 10,634
    التقييم: 29841
    مزاجي: متفائل دائماً
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: غالاكسي
    آخر نشاط: منذ 22 دقيقة

    Rose لقطات داخل العاصمة الروسية للطيران





    تذكرك مقدمتها المدببة وهيكلها الخارجي الأنيق على الفور بأنها طائرة أسرع من الصوت. ولكن الطائرة المهيبة المتوقفة على دوار في الضاحية الروسية ليست طائرة "كونكورد"، كما تعتقد.





    تعرف الطائرة "توبوليف TU-144" باسم "كونكورد السوفياتي" وظهرت لأول مرة في عام 1968 في مطار "جوكوفسكي" الروسي، وسُحبت من الخدمة في عام 1978.
    وكان من الصعب إيجاد أي معلم أكثر ملاءمة للترحيب بآلاف المهنيين ومحبي قطاع الطيران، الذين يسافرون من جميع أنحاء العالم للتجمع على أرض جوكوفسكي.





    ومنذ منتصف القرن العشرين، كانت مدينة جوكوفسكي في قلب الاتحاد السوفيتي، وطُورت من بلدة صغيرة إلى مدينة طيران بعد الحرب العالمية الثانية.
    وسميت المدينة على اسم نيكولاي جوكوفسكي، عالم الديناميكية الهوائية، والذي يعد تقليدياً بمثابة "أب الطيران الروسي".





    وحتى اليوم، تتمركز غالبية معاهد أبحاث الطيران الروسية، وصناعات الدعم الخاصة بها حول مطارها الذي يضم ثاني أطول مدرج في العالم للاستخدام العام. وخارج المطار، يمكنك رؤية الطائرات السوفيتية القديمة التي لا تزال مصطفّة بجانب الطرق الواسعة المليئة بالأشجار.
    وهذا ما يجعل من جوكوفسكي المكان الطبيعي لأفضل معرض جوي في روسيا، وهو معرض"ماكس الدولي للطيران" (MAKS).






    وتمتلك روسيا واحدة من صناعات الطيران الفضائية المستقلة القليلة في العالم، ولطالما تحدت الغرب في تصميم الطائرات وصناعتها.
    ورغم أن صناعة الطيران الروسية لم تتعاف كلياً من تأثير انهيار الاتحاد السوفيتي، وخاصة عندما يتعلق الأمر بإنتاج الطائرات المدنية، إلا أنها حاولت في السنوات الأخيرة إعادة إثبات ذاتها كعامل مستقل من خلال إطلاق العديد من الطائرات الجديدة.




    وقدم معرض ماكس الدولي للطيران هذا العام، والذي عقد من 27 أغسطس/ آب إلى 1 سبتمبر/ أيلول، طائرة ركاب جديدة متوسطة الحجم، وهي "إيركوت MC-21"، والتي تهدف إلى التنافس مع اثنين من أكثر الطائرات مبيعاً على الإطلاق، وهما "بوينغ 737" و"إيرباص إيه 320". وفي نسختها الأساسية، يمكنها استيعاب ما بين 163 و211 راكباً. وظهرت الطائرة خلال معرض ماكس الدولي للطيران بعد أكثر من عامين على إجراء الاختبار، وشاركت في عرض التحليق. وتمكن عدد محدود فقط من الزوار من ركوب الطائرة للحصول على الأحساس الأول من التحليق فيها.
    كما قدم المعرض الجوي نظرة خاطفة على برنامج طموح آخر للطائرات التجارية في مراحله الأولى: الطائرة الروسية الصينية المستقبلية ذات الجسم العريض، والتي تعرف أيضاً بـ"CR929".
    واستضاف جناح مخصص نموذجاً بالحجم الطبيعي لقمرة القيادة والمقصورة، مع عرض بعض المفاهيم التي يتم الترويج لها لهذه الطائرة. ولا يزال كل شيء تأملي للغاية، لأن التصميم والتجهيزات النهائية لم يتم تحديدها بعد. ومن غير المحتمل أن يطير المسافرون على متنها قبل منتصف العقد القادم.

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: February-2021
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 4,607 المواضيع: 95
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 16155
    آخر نشاط: منذ دقيقة واحدة
    روسيا وان تضررت كثيرا نتيجة لانهيار الاتحاد السوفيتي الا انها مازالت من اقوى الدول عسكريا
    وهي تعتمد بالدرجة الاولى على صناعاتها المحلية من كل النواحي

    تحيتي لك

  3. #3
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عبد المحسن مشاهدة المشاركة
    روسيا وان تضررت كثيرا نتيجة لانهيار الاتحاد السوفيتي الا انها مازالت من اقوى الدول عسكريا
    وهي تعتمد بالدرجة الاولى على صناعاتها المحلية من كل النواحي

    تحيتي لك


    نعم - كلامك صحيح
    بغض النظر عن كل ما جرى بها نتيجة سباق التسلح والحرب الباردة
    فهي ما زالت قوة عظمى وتتمتع بكافة اسس واساليب النجاح

    شكرا جزيلا يا ذهب
    نورت موضوعي المتواضع

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال