أحمد حسين النجفي(أبوعلي النجفي):
اعلى حطّت إيد هجرك ...عیني عَ الشبّاچ ماعت
و الحیاطين الحزينة
اي هذیچ المدّت ابظهرك ، سترها
و الشرايچ ، یدّةِ الباب الجستها و صار اخير موادع وياهه
و مُهِجتي الما هفت شاجر كترها!
ابنص گلب عافیتي اعثر و اشرگ من الآه و اشخر
اسمع عليك استقرّيت و
و عفتني ...تايه ابديرة صفنتي،
مستحي من عيوني و امغبّن و متعوب
أفتر الليل و أطبّگ صفحة أيّامي بسيافة!
و گشّعت حزني ، بضيافة
ذكرك المعزوم عندي،
ليلة ليلة و حِرگة حِرگة
ساعة ساعة و دمعة دمعة و
ضِحكة ضِحكة و شمعة شمعة... و شهگة شگهة مستضافه
والصور ونجوم حزني و الگمر
وي کل حلو عگبك تجافة
صارن ابراسي أوادم... ما يهون اعليّة اردهن
عينهن صلفة و يعوگن وین ما غالي و نفيس... ابكل رهافة!
اي يكلفنّي عمر شايب فقير
بسّط ابحيله ابخدر لحية عفافه!
اي ...يكلفنّي ونين أم ، ونّت(( وليدي اشدهاك و ودّعتني...بصواب عمرك صوّبتني))
و تنحب بليلة زفافه!
ذكرياتك توجع اهواي بدليلي
و عايشات براسي ليليّة
وساوس غيم ... هاجس شيم ... سادس ظيم
حِس تلوّة ويه الحواس الخمسة و اتبطّر عليها ابكل صلافة
و هسّة اشم و اسمع و اضوگ و ابصر
و أتلمّس ابکلشي ...حسافة!
بس نهر ...ضحكاتك اببين الصور...ينتمي الشطّ ال((يويلي و
آ يويلي ابصوت ناظم من يجر بيها ابحجازه))
و يمتد ابساجي غرامي...و من يملّ ايلم جمالة و ينضح بروحي نشازه!
حال دجلة و الرصاص ابحس جواهر لو تحيّيها ابشغافة
شیل بس من الهدوء و زيّد اصياح و ترافة!
و القهر ...وزن البحر...ماخذ بروحي مسافة
ماية ماااالح ما يغزّر ...شاغل اكثر من براري الراحة بيّة
و طامع ابگطرات عيني و ماي اديّة
يلله بوية
أمري لله اليعرف بحالي و يصبّرني اببليّة
هذا هم اچمالة لضيوفي ... اضافة!!
الشاعر و الملحّن
د.ابو علي النجفي
(أستاذ احمد حسين نجفي)