غلب.. الوجد عليه فبكى
غلب.. الوجد عليه فبكى
كيبوردي مدري ياهو مسلطة علي
اكتب حچي من ارجع اقرة المكتوب أفشل من روحي
صاير زين ويصححلي
هدوء
لا تخشَ الموت،بل اخش الحياة بلا حياة..
التبريزي
المحطه البيها انطرك تعبت من إجدامي حيل وصعدت بأخر قطار
أحبك عدد أنفاسي وأنفاسك وأنفاسهم جميعاً.
ليتني كل شيء تحبه أنت.
لا يهم كم يبقى لي من عمر، المهم أن أبقى معك العمر كله.
الحب أن أكتفي بك ولا أكتفي منك أبداً.
من مذكرات عالم الاجتماع العراقي ( علي الوردي )
يقول عندما كنت في الولايات المتحدة الأمريكية ، ذات يوم
أردت أن أصبغ حذائي على رصيف شارع في نيويورك ، كان الصباغ يتوقف عن الصبغ بين لحظة وأخرى ليتحدث إلى (رجل ) كان واقفا بجانبه وعليه سيماء الوقار، لقد كانا يتحدثان عن رحلة صيد قام بها ذلك الرجل الوقور هو وزوجته في سواحل كاليفورنيا الأمريكية. ؟!
وبعد ذهاب ذلك الرجل سألت الصباغ عنه فقال : إنه صديق، وهو (مدير هذا المستشفى)؟!. وأشار بيده إلى مستشفى قريب كبير جدًا، لعل مستشفانا الحكومي لا يصلح أن يكون مطبخا فيه ؟؟؟؟؟
لقد ذهلت حقا حين وجدت ذلك المدير الكبير يتحدث إلى الصباغ البسيط الذي كان يصبغ حذائي ؟!
وتذكرت آنذاك مايروى عن (علي بن أبي طالب) من أنه كان في أيام خلافته في الكوفة يكثر من الجلوس في دكان بقّال يدعى(ميثم التمار)، إذ كان البقال صديقه، وكان الخليفة يبيع التمر مكانه إذا غاب ؟!؟!