أرمقني في عينيك أشواقاً مجنونة
أنتشي عبق الهناء
ألاحق النوم لأراك حلمي
أسكبُ بين عينيكَ بحر أحلامي
تسابقني نبضاتي اليك
أحبك حتى لو انتهى من الوجود وجودي
بكل معاني حروفها ...
ألفها رسمت لك إخلاصي وودي ...
وحنينٌ لونته الحاء بالشوقِ ...
وبذلٌ بلا حدودٍ جاءته الباء ...
لتسكن كياني الكاف لاحقة بها ,
تستوطنك وحدك !