منذُ المرّة الأولى التي التفتُّ فيها تجاهكِ
والتقت أعيننا وأنا أجدكِ في كل عين أُحدّقُ بها
أراكِ في كل وجه امرأة أمامي
وكل صورة تلفتُ عيني
وكأنكِ لم تذهبي بعد.
مررتِ لثوان
وغادرتِ
دون أن تدركي بأنني قضيتُ عُمراً طويلاً
في محو آثار إلتفاته.
منذُ المرّة الأولى التي التفتُّ فيها تجاهكِ
والتقت أعيننا وأنا أجدكِ في كل عين أُحدّقُ بها
أراكِ في كل وجه امرأة أمامي
وكل صورة تلفتُ عيني
وكأنكِ لم تذهبي بعد.
مررتِ لثوان
وغادرتِ
دون أن تدركي بأنني قضيتُ عُمراً طويلاً
في محو آثار إلتفاته.
مال طبر هسهحتى لو فاسه
اتمنى نومتي منها للموت ....
الممثل أو الفنان بصورة عامة، هو جسراً للثقافة أو ساعي بريد الثقافة للشعب.
لكن للأسف أمثال مازن محمد مصطفى وهاشم محمد وأسيل عادل.
أصبحوا أداة بيد الأحزاب لتشويه شريحة الطلبة من خلال عمل مسلسل فايروس بقيادة جمال عبد جاسم مخرجاً واحمد هاتف كاتباً.
المفترض أن تكون الأعمال التلفزيونية إما صاحبة رسالة أو ترفيهية..
لكن أن تكون مبتذلة أو هي طعن بالمجتمع..
هنا بصراحة على الفنان أن يكون ذا تأثير وإيثار على نفسه أولاً برفض هكذا عمل.
وبالنهاية...
عمت عين اللكمة اللي تذل صاحبهه
وعمت عين لاعقي ألأحذية من المثقفين.
لعد اخذيني وياج الدنيا بعدج ما تسوةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.نفس
وكم من اسم يشبه اسمه ولكن لا يوجد في الكون مثله
الطريق الي نسيانك
مفروش بحدائق الحنين الوردية
واني احب الورود كثيرا
حين عقدت قران قلبي علي قلبك
انجبت منك قبيله عشق
يحملون انت أنفاسك
صوتك
هدوئك
وضجيجك صخبك
وأمنت بأنوثتي المجنونه فيك
لا اؤمن بتصنيف الناس الى انطوائي و اجتماعي فكل شخص يميل الى العزلة
عندما يحتاج ان يعيد ترتيب الاشياء المبعثرة في روحه.
المرّ في الله طعمه حالي