مظفر النَّواب على أعتاب التسعين من عمره يواجه المرض في بيته الصغير بإحدى ضواحي دمشق (مواقع التواصل)



"مُتعبٌ منّي،، ولا أقوى على حملي".. أربع كلماتٍ نُشرت على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" كانت كافية ليختزل بها أحد أشهر شعراء العراق في العصر الحديث مظفر النَّواب معاناته مع المرض، مُراوغا إياه دون أن يملّ منه، وهو على أعتاب التسعين من عمره في عزلته الأخيرة ببيته الصغير بإحدى ضواحي العاصمة السورية دمشق.متُعب مني .. ولا أقوى على حملي..