وعند لحضة في الحياة تحس انه توقف كل شيئ وانك وحيد في هذا العالم المضلم. وكل اليحطان التي كنت تستند عليها بجانبك هي ليست حيطان بل انها وهم مع الهواء تتغير.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغروب
_كن سندا لنفسك ولاتبقى جالسآ في الضلام فلا يوجد احد ينور حياتك غيرك ولايوجد من يحمل عنك شيئا فلا تتكلم عن مايؤلمك لاحد.
" أحب الناس الممتلئين من الداخل، الشغوفين بهدوء. ذلك النوع الذي لو دخل مكانا، لن يحدث أي جلبة، لكن الجميع سيلتفت إليه، هو جميلٌ بالفطرة، وأخّاذ وخافت."
- كُن على اليقين بأنّ نصيبك من الضّوء سيمنحك الله إيّاه ولو كنت وسط بُقعة مظلمة
بعيدا عن خيبات البشر. وبعيدا عن تشابه الادوار وبعيدا عن لبس الاقنعة. وبعيدا عن كل شيئ مكرر. احتفظ بقيمك ومبادئك وكرامتك فوق كل شيئ فهي التي تميزك.
لو أدركت لعبة القدر في دقّة ما تفعله يعود إليك لتضاعفت متعة الحياة لديك! كُل كلمة .. نميمة .. فعل .. حُكم .. تطرّف .. ضحكة تُمارسها على الآخر أو معه، عائدة عليك عبر آخر أو معه!
لن اتخلى بسهولة الا وصولي لاخر مرحلة
بحيث لايوجد بعدها اي ثغرة. للعودة.
وللاسف كثير ممن حولي تساقطو.
عندما لاتجد مكان يتسعك ، أنظر نحو السماء...
أجد نفسي محاط بعالم كئيب وضوضاء لم يسمعها أحدٌ سواي مع هذا لا زلتُ أقاوم حتى جنون الأرتياب من كل شيء .
ثم تُقسّي الأيام والأحداث قلبك .. وتُصلّبه، تُحوّلك لشخص آخر .. لا تُحبّه لكنك تثق في حكمته وبروده
افعالك ليس سوى بصمة تبصم في قلوب الاخرين. تبقى خلفك حين ترحل فأحسن ماتقول وماتفعل فكل شيء يذهب ولا يبقى غير اثاره.
