دفنً المههرج أبنًةة ألوحيد… ثمّ صعّد إلى المسرح ‹ فٰ ضحك الجمههور… نفض المههرج يدة منً تراب قبر أبنًةة ‹ فٰ ضحك الجمههور أكثر*…? انفجر المههرج باكياً وتعالت الضحكات فٰ كلٰ مكانً… لم يقوى المههرج ᷂على فراق أبنًةة فٰ سَقَط ميتاً ᷂على المسرح*…! وقف الجمههور وصفق بٰ حرارة هةة*…¿
-بٰ إختصار ‹ عندمإ تعتاد ᷂على إسعاد ألناس فٰ كنً ᷂على ثقةة بٰ أنً ألناس لنً تشعر بمإ تمر بةة منً ضيقةة إبداً ོٓ*.