مسافرٌ خلفَ طيفِ الحُبّ ممتطياً
في السيرِ أشواقِهِ لكن إلى المِحَنِ
ما ضرّني في خِصامٍ من أُخاصمُهُ
وفي الهوى لي حبيبٌ كادَ يقتُلُني
يُغري الجمالُ قلوباً كم يعذّبُها
فكم جمالٍ مَلِيء الشرِّ والفِتَنِ
ما زلتَ تجهلُ ما الأحزانُ يا رَجُلاً
ما لم تفارق حبيباً طيلةَ الزَّمنِ
م