من المشرفين القدامى
اٌلِـفّــًرُاٌشْة
تاريخ التسجيل: March-2020
الدولة: آلِّعَّــرِآقٍّ
الجنس: أنثى
المشاركات: 23,852 المواضيع: 7,454
صوتيات:
3
سوالف عراقية:
3
مزاجي: اٍّلَّحّْمُّدٌّ الَله
أكلتي المفضلة: آلِّعَّصِّآئرِ
موبايلي: ☎☎☎
وفاة هاري برانت إبن عارضة الأزياء ستيفاني سيمور بجرعة زائدة من المخدرات
عالم المشاهير ليس مبهراً وسعيداً دائماً برغم حسد الملايين لهم جراء ما يتمتعون به من شهرة وثروة ونفوذ استثنائي أحياناً،فهناك جانب مظلم يتعرض له أبناء المشاهير الشباب حيث يستسلمون لأسباب نفسية أو عاطفية خاصة للإدمان،وحين يكتشف الأمر يكون بعد فوات الأوان.
بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية،توفي يوم الأحد عارض الأزياء الأمريكي هاري برانت،نجل عارضة الأزياء الأمريكية الشهيرة ستيفاني سيمور،وقطب النشر الملياردير بيتر برانت عن عمر 24 عاماً بجرعة زائدة من المخدرات في منزله بعد معركة طويلة مع الإدمان،وجاءت وفاته قبل أيام قليلة من إعادة تأهيله ومعالجته من الإدمان.
وقامت العارضة الشهيرة ستيفاني سيمور البالغة من العمر "52 عاماً" ،وزوجها قطب النشر الملياردير بيتر برانت البالغ من العمر "73 عاماً" بياناً رسمياً نشراه في صحيفة "نيويورك تايمز" يوم الإثنين ، تكريماً لروحه.
وقالا في البيان العائلي الذي نعى نجلهما الشاب الراحل هاري برانت "24 عاماً" : " سنشعر بالحزن إلى الأبد بسبب هذا المرض المدمر،لقد حقق هاري الكثير خلال 24 عاماً ،لكننا لن نحظى بفرصة لنرى كم كان بإمكانه تقديم المزيد".
إدمان مبكر
هاري برانت
وكان هاري برانت قد أدمن المخدرات مبكراً في حياته،واتهم عام 2016 بحيازة مخدرات بعد اكتشاف ضباط مادة بيضاء في حقيبته ،حين رفض دفع الأجرة لسائق تاكسي بالولاية التي يقيم فيها ،وتم استدعاء الشرطة،وتم العثور في حقيبته على مادة مخدرة.
صديق مقرب من تيفاني ترامب
وكان العارض الشاب هاري برانت قد نشأ في منطقة "غرينويتش" الراقية بولاية "كونتيكيت" الأمريكية ، ورث حب الأزياء عن والدته،واحترف المهنة مثلها، وأصبح عارض أزياء مشهور خلال فترة وجيزة،وشارك في حملات إعلامية بارزة مع العديد من العلامات التجارية المرموقة عالميا،وأصبح إحدى الشخصيات البارزة في المجتمع،وكان صديقاً مقرباً من تيفاني ترامب،إبنة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
روحه مبدعة
وفي بيان والديه لصحيفة "ذا تايمز" ،أشادا بذوق هاري الإبداعي،وروح المبادرة لديه،وقالا: إن إبنهما هاري كان يتميز بروحه المبدعة والمحبة والقوية ،ونجح في تسليط الضوء على قلوب الكثير من الناس.
لقد كان حقاً شخصاً جميلاً من الداخل والخارج.
وكان رائداً في مجال التجميل والأناقة للرجال،وأسس مع شقيقه الأكبر بيتر جونيور الثاني خطاً خاصىاً بهما للتجميل للرجال والنساء