ولأنه لاشيء
يدعو للإطمئنان
في هذا العالم
أحببتُك
"أحبّك"
وأعلم بأن هذه الكلمة
قد تبدو عادية جدًا
وسط كل هذا الخوف
لكنها
ما زالت تصنع
تلك الطمأنينة بداخلي
- طمأنينة
أنك في المكان الصحيح
بمجرد أنني أكتبها إليك
نوران الحسيني
ولأنه لاشيء
يدعو للإطمئنان
في هذا العالم
أحببتُك
"أحبّك"
وأعلم بأن هذه الكلمة
قد تبدو عادية جدًا
وسط كل هذا الخوف
لكنها
ما زالت تصنع
تلك الطمأنينة بداخلي
- طمأنينة
أنك في المكان الصحيح
بمجرد أنني أكتبها إليك
نوران الحسيني
حلو شكرا فقار
شكرا لك