اللهم النّصيب الجميل من كل شيء، اللهم ما بالقلب وطالَ الدعاء به، اللهم جبراً واستجابة ومغفرة ومرضاة، وإنك لسميعُ الدعاء
اللهم النّصيب الجميل من كل شيء، اللهم ما بالقلب وطالَ الدعاء به، اللهم جبراً واستجابة ومغفرة ومرضاة، وإنك لسميعُ الدعاء
اللهم انك قلت في كتابك الكريم "ادعوني استجب لكم" هذا الدعاء ومنك الإجابة فيارب اكرمنا بما نتمنى وقر اعيننا إنك على كل شيء قديراللهم صل وسلم على نبينا محمد
"في المُستشفيات من يّتمنى أن يعيش مثلك ، وفي السجون من يّشتاق لحريّتك ، وفيّ الملاجىء من يّحلم بمثل فراشّك ، وفي القبور من يتمنى فرصتك ، حيّاتك مهما ساءت بنظرك هيّ اُمنيه لغيرك ، فقُل الحمد لله على كل حال دايماً وأبداً."
لا تجعلوا ليلكم يُطوى دون اثر حَسن .. أوتِروا ، أستغفروا فالليالي
من أعمارنا لاتعود
الوتر
اللهُم الجزء اللطيف من كل شيء في هذه الحياة، اللهُم لاضيق ولا كدر، سخر لي يا الله من يحمل لي الخير بين يديه ، وفي قلبه ، وقوله ، وفعله ، اللهُم خفف عنا حملاً لا نطيق تحمله، وإرزقنا صبراً لا يفنى ، يارب وإن مسنا شي من وجع الدنيا قونا بك حتى لا نبث شكوآنا إلا لك
وإني يارب ولَّيتك كُل مافي قلبي .
لولا جبرُ الله ولُطفه لتوقّفت الحياة عند أوّل إبتلاء فالحمدلله الذي يسكبُ على القلوب رحمته وسكينته
يارب العوض عن كُل شعور مؤذي
نصمت لنحاكم أنفسنا التي قد نخطئ في حقها لو تركناها للتّهور و التّسرع..
نصمت لتهدأ الأمواج فنعاود بالتّجديف بتمكن حتى نصل لشواطئ الأمان..
نصمت لنرمم خلجاتنا و كلوم قلوبنا بهدوء حتى إذا أتى الصباح أشرقنا من جديد..
هنالك نوعين من الحب:
الأول: أناني.. لئيم.. جشع .. مليء بحب الذات.. يستخدم الحب من أجل غروره بنفسه..
الثاني: هو ما يجعل كل شيء فيك يفيض..
النوع الاول قد يصيبك بالمرض.. ويشعرك بإنك صغير وضعيف..
لكن النوع الثاني يمكنه أن يطلق العنان لقوتك وشجاعتك وطيبتك..
يطلق العنان حتى للحكمة والتي لم تكن تعرف أنك تمتلكها..