صديقي العزيز ...المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشبح ~
الجانب التركي أيضا أيديه ملطخه نعم وهوة جانب أجنبي حاله حال أمريكا وأسرائيل وأنا لم أذكر أمريكا وأسرائيل و تركيا
لأن هؤلاء هم راس ألافعى أنا ذكرت البلدان العربيه التي تسير في شرائع الله ورسوله ..
إما عن الحدث بين تركيا وسوريا بصراحة أنا بعيد عنها وأنت أعرف بها ..
ونتمنى السلام لسوريا والنصر ..
الشعوب تتخانق وتحرق ف دمها والفعل للحكام
هههه عاشق سلندرا من الفجر لگيته بالحوارات
تحياتي عاشقنا
إنَ الدَليل يَفتَقر إلى الدلائل ، والدَلائل تَفتَقر إلى الدَليل ،ولكن لو سألتَ المُطرب كاظم الساهر ،
قد يكون بإمكانهُ إعطائُكَ الدَليل ، لأنهُ على ما اتَذَكَر ، لدّيه اُغنيه تَقول ، گتله احبك گالي وين الدَليل ..؟؟؟ گتله رَعشة ايدي والجسم النَحيل ..
وبما إنهُ انت تَعرف الكثير من الفنانين والفنانات ، والمُذيعين والمُذيعات ، والأعلاميينَ والأعلاميات ، انصَحُكَ ان تسأل ابو وسام ( كاظم الساهر ) .. عن الدَليل الذي تُريدُه ..
لقد سبقتني اخي الكريم بالرد
في الحقيقة - هذا ما كنت اريد ان اكتبه
فشكرا جزيلا لكلماتك الواقعية التي وضعت فيها النقاط على الحروف
وين اعلنت داعش مسؤوليتها؟هذه افضل شماعة اصبحت
اني سئلت الست الفنانة العظيمة ساندرا حاج رضي الله عنها وارضاهاإنَ الدَليل يَفتَقر إلى الدلائل ، والدَلائل تَفتَقر إلى الدَليل ،
انصَحُكَ ان تسأل ابو وسام ( كاظم الساهر ) .. عن الدَليل الذي تُريدُه ..
وجعلها خلفية للمسلمين ونصرها على اعداء الدين من الدواعش الارهابيين
عن الدليل فقالت :
مساكين مساكين
يا عم ده احنا كلنا في قلبنا سكاكين
مرتاحين أو تعبانين
بنحب نجرح نفسنا خلينا بقى ساكتين
في اللي غرقان في حكاياته
واللي وجعاه ذكرياته
في اللي قال الزمان زماني
والزمن أهو داس عليه
فماذا تقول انت يا سيد حيدر ؟؟
أسماء منفــذي عملـية بغداد محمد عارف المهاجر
أبو يوسف الأنصاري
وكل صفحاتهم الرسمية اعلنت عن تبني دولتهم لتفجيرات بغداد
في الدرك الاسفل من النار
لن أبرئ إيران ولن أقف في موقف الدفاع عنها في كل الاتهامات التي سيقت ضدها في مواقع التواصل وهنا في هذا الموقع، من أنها هي مَن توجه وتخطط لهجمات داعش في الشرق الاوسط،
«مع إيماني بصحة القضية التي تتبناها » ،
لو صح هذا الاتهام ، يتضح لنا كمية السوء ومدى قصور العقلية التي يتمتع بها العرب و فضيحة غبائهم وكم هم مغفلون تتلاعب بهم الأمم كيف ما شاءت،
وألا ماذا يمكن أن نسمي هؤلاء الذين ينتمون إلى داعش والقاعدة وتسخرهم إيران لخدمتها، وتنفيذ أجندتها في المنطقة
وماذا نسمي أمراء الخليج الذين يمولون كل هذه الحركات المتطرفة بمليارات الدولارات من أجل ديمومة عجلة إرهابها واستمرار ارتكاب جرائمها،
ماذا نسمي كل هؤلاء الفقهاء والأئمة الذين يشرعون في فتاواهم وخطبهم حلّْية هذه الجرائم،
وماذا نسمي الأعلام العربي الأسود الذي كان يسميهم مجاهدين وحين سقطت الموصل سماهم ثوار العشائر، ويستميت في الدفاع عنهم.
وماذا نسمي العشائر العربية وشيوخها الذين أوَّهم في مناطقهم و ادخلوهم إلى بيوتهم و زوجوهم من بناتهم و ما زالوا .
اذاً صدق مَن قال أن الفرس أهل دهاء وألا كيف يستطيعوا أن يجعلوا العراقي و السعودي أو الشيشاني و الأفغاني الذي يختلف معهم في العقيدة و في الانتماء وهو على نقيضٍ حاد مع ما يعتقدون ، أن يفجر نفسه من أجل تحقيق مشاريعهم في البلدان العربية،
اي عقول هذه التي يمتلكها الفرس في تسخير الآخرين وبرمجة عقولهم مثل حيوانات السيرك ،
وأي نوعية رديئة هذه العقول العربية التي استطاع الفرس أن يتلاعب بها من أمرائها و رؤسائها ومثقفيها و عوامها وبكل المستويات من أقصى المغرب العربي إلى أقصى شرقه،
أي جهل هذا الذي أحاط بإيران وقد سخرته لخدمتها، وأي أنعام سخرها الله لها
ليركبوا منها ومنها يأكلون،
شكراً للذيول شكراً لكل ولائي لأنكم وحدكم كنتم ضد أدوات الفرس في المنطقة وحدكم مَن قاتل داعش ولا يزال يقدم الشهداء من أجل هزيمة مشروعهم في المنطقة العربية ..
ماذا اقَولُ بَعدَ الذي قِيل ..
فعندما قرأتُ الكلمات ..
بدأت دموعي تَسيل ..
فأنَ ساندرا حاج ..
جَعلت قَلبي مَجعوصاً ..
وكأنما فيه الكثير من السَكاكين ..
رد مع اقتباس
