مَا زُلْتُ تَسْأَلُنَّي إِنَّ كُنْتُ أَحُبَّكَ و مازلت تَعْبَثُ بِأَشْوَاقِي
فَسَجَّلَ ..... إنني أَحُبَّكَ حَتَّى الْوَجَعَ
بِحَجْمِ السَّمَاءِ .. بِعُمْقِ الْغُرُوبِ ........ بِوَحْشَةِ الصَّحْرَاءِ
بِدَمارِ الْحَرْبِ ........ بِرَعِشَةِ الشُّمُوعِ ........ بِلَوْعَةِ الْفُرَّاقِ
حَتَّى تُغَرِّقَكَ الدَّموعَ ... فَلَا تَسْأَلُ بُعْدُهَا إِنَّ كُنْتُ أَحُبَّكَ