تتسرّبين كالماء من بين اصابعي
فكيف اللّحاق بكِ وانت معي
تتبارين في سوح الحسان فارعةً
فلا تُكثري حديث الهوى في مسامعي
تتسرّبين كالماء من بين اصابعي
فكيف اللّحاق بكِ وانت معي
تتبارين في سوح الحسان فارعةً
فلا تُكثري حديث الهوى في مسامعي
كـ الغناء ، كـ القصائد المُربكة !
لله درك