عندما يكون التوكل بيقين تام لا يتخلله شوائبالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة Suzana
تكون الاجابه سريعه اكيد
عندما يكون التوكل بيقين تام لا يتخلله شوائب
تكون الاجابه سريعه اكيد
سالفة ورباط
سالفتنه
سالفة الشيخ المتعوب
كان بزمان گبل جان اكو شيخ عشيرة خير ومعدل بس عمامه حيل متعبينه بالمشاكل والطلايب وتعبوه كلش وظل حاير شيسوي يرحل ويعوفهم لو يكتلهم لو يتحمل مشاكلهم وطلايبهم ف جزعوه كلش وطلعت روحه منهم
و يوم من الايام گعد الشيخ من الصبح وحيل مغثوث ومختنك طلع ايدور على شخص يثق بيه و يفتهم و يشكيله حاله
راح يم جرف الشط تذكر عنده شيخ صديقه بالجهة الثانية وگف على الجرف وگام ايصيح بصوت عالي شيخ فلان شيخ فلان طلع الگهوچي مال الشيخ شافه عرفه
رجع للشيخ گله محفوظ هذا رفيجك شيخ فلان ايناديك اعبرله بالبلم اجيبة
الشيخ كله لا بابا مايصير هذا شيخ و اني اعبرله اجيبه
الشيخ ركب البلم وعبر للصوب الثاني حتى ايعبر الشيخ يصعده بالبلم وصعده وعبر الشط
من وصلو للصوب الثاني كله رجعني رجعه و من وصل للجرف كله لا اخذني يمك وكرر الحاله اكثر من خمس مرات والشيخ متحمل وساكت لحد ما عبرو ودخلو المضيف وقاموله بواجب الضيافه والشيخ ساكت ماحجه
الگهوجي سأل الشيخ كله محفوظ من ركبتو البلم كمت توصل الجرف وترجع ليش
الشيخ مو يعرفلها ويفتهم شيريد صاحبه الشيخ ردللكهوجي كله ابني هذا الشيخ عنده مشكله ويفكر وحاير ومتردد مايكدر يحجيها هذا الشيخ عمامه متعبينه وحاير شيسوي واجاني ايريد يستشيرني الشيخ دز الكهوچي مالته كاله بابا اني اعرف شلون احلها روح جيب سيفي وعباتي اريد اقدمهن للشيخ هديه
راح الكهوجي وجاب العبايه والسيف وخلاهن كبال الشيخ مالته
الشيخ شيلهن و خلاهن كدام صاحبه الشيخ المتعوب
كاله ياصاحبي اخذ هديتك
بهاي اللحظه الشيخ يباوع على السيف والعبايه ويفكر وبالاخير قرر الشيخ المتعوب ياخذ العبايه وعاف السيف وعرف الشيخ شنو يقصد بهديته للسيف والعبايه وعرف شنو النصيحه الي قدمها اله الشيخ
وكاله شيخ هسه رجعني لديرتي ورجعه •
بهاي اللحظه الگهوجي رجع سأل الشيخ كاله محفوظ شلون عرفت هذا الشيخ عنده مشكله ويه عمامه وليش قدمتله سيفك وعباتك وليش اخذ العبايه وعاف السيف .......
رد عليه الشيخ گاله ابني من شفته حاير ومتردد عرفت صاحبي مهموم و عنده حجي والمشكله ويه عمامه لان مايريد يفضح عمامه ويخرب سمعتهم ومو ياهو اليجي يحجيله سالفته
ومن قدمتله السيف والعبايه شفته وعرفته حاير ويفكر بالرحيل عنهم وانطيته حلين لو يقاتلهم لو يجمعهم ويصبر عليهم
گاله اخذ العبايه وعرف انو لازم يجمعهم
شاهد سالفتنه ورباطها
الي ايريد ايصير شيخ ويصدر المشهد لازم يجمع عمامه ويسمع منهم ويحترمهم ويصبر عليهم ويصلح بينهم مو ايفرقهم ويسلط عليهم ويتكبر عليهم
ويقول الشاعر
السيف لولا الجنايد ثكيل ما ينشال
ويضيع دمه هدر الماوراه ارجال
تحياتي الى كل العشائر العربية الأصيلة
يُحكى أنه كان هناك قبيلة يشتهر رجالها بشدة الذكاء ، وكان فيهم رجل حكيم يشع من وجهه نور الحكمة والمعرفة ، وكان قد رزقه الله بثلاثة من الذكور أسماهم كلهم بنفس الاسم (عبدالله) لحكمة لا يعلمها إلا الله سبحانه وتعالى ، ولما اشتد به المرض مات بعد أن ترك وصية كتب فيها : عبد الله يرث وعبدالله لا يرث وعبدالله يرث .
فلما رأى الإخوة تلك الوصية احتاروا في أمرهم ، لأنهم لم يدروا لما كتب والدهم تلك الوصية ، ومن هو عبدالله الذي لن يرث ، وبعد المشورة والسؤال قرروا أن يذهبوا إلى أحد القضاة الذي اشتهر بالحكمة والذكاء ليبت في أمرهم ، وكان هذا القاضي يعيش بقرية بعيدة ، فشدوا رحالهم إليه .
وبينما هم سائرون ، وجدوا رجل يبحث عن بعيره الذي شرد . فقال لهم : هل رأيتم جملا ؟ فقال عبدالله الأول هل هو أعور ؟ فقال الرجل نعم ، فقال عبدالله الثاني : هل ذيله أزعر ؟ فقال الرجل بلهفة : نعم ، فقال عبدالله الثالث : هل هو أيضا أعرج ؟ فقال الرجل وهو فرح : نعم ، فقد ظن أنهم وجدوه لأنهم وصفوه وصفًا دقيقًا .
ولكنه حين سألهم عنه قالوا لم نره ، فاتهمهم الرجل بسرقة بعيره ، وإلا كيف عرفوه واستطاعوا وصفه بتلك الطريقة الصحيحة ! ، فأقسم الثلاثة أنهم لم يسرقوه ولكنه أصر على أن يشتكيهم للقاضي ، فقالوا له نحن ذاهبون إليه بالفعل فتعال معنا .
وذهب الأربعة معا للقاضي ، ولما دخلا عليه قص كل منهم قصته فقال لهم القاضي استريحوا الآن فأنتم قادمون من سفر طويل ، وأمر لهم بغرفة يجلسون فيها ووليمة يتناولونها ، وأمر أحد الخدم بمراقبتهم أثناء ذلك ، فقال أحدهم انتبهوا فهناك من يراقبنا .
وحينما دخل الخادم ومعه الغداء ومن ثم انصرف ، قال عبدالله الأول إن اللحم الذي نتناوله لحم كلب وليس لحم ماعز ، وقال عبدالله الثاني إن المرأة التي أعدت الغذاء حامل في شهرها التاسع ، وقال عبدالله الثالث إن القاضي ابن زنا .
وكان الخادم حينها يتلصص عليهم ، فسمع كل ما قالوه ونقله إلى القاضي ، حيث قال له ان أحدهم يقول أن اللحم الذي قدم إليهم لحم كلب ، فاستدعى القاضي الجزار على الفور وبعد ضغط شديد عليه أقر بأنه ذبح كلب حينما أمر القاضي بالغداء ولم يكن قطيع الشاه قد وصل بعد .
وأما عبدالله الذي قال ان من أعدت الغداء امرأة حامل في شهرها التاسع ، فقد تأكد القاضي من صدق ما قال حينما استدعى القاضي المرأة وسألها ، وأما عبدالله الثالث الذي قال عنه انه ابن زنا ، فقد تمنى لو أنه كاذب ودخل على أمه ليتيقن منها ، فنفت الأمر ولكنه شعر أنها تخفي شيئًا ، فأصر عليها ولم يبرح غرفتها حتى اعترفت أنه ابن رجل أخر .
فبهت القاضي وانصرف على الفور ليبت في أمرهم ؛ وهو مندهش كيف علموا عنه ما لم يعلمه عن نفسه ! ، ومن ثم جمع القاضي الأخوة وصاحب الجمل لينظر في قضيتهم ، وسألهم القاضي كيف علمتم أن الجمل أعور : فقال عبدالله الأول لأن ذلك الجمل كان يأكل من جانب واحد ، والجمل الأعور يأكل دائمًا من جانب العين التي يرى بها .
فقال القاضي : وكيف علمتهم أن ذيله أذعر ؟ فقال عبدالله الثاني لقد رأيت فضلات الجمل كتل مكومة ، فعلمت أن لا ذيل له لأن الذيل ينثر الفضلات يمينًا وشمالًا أثناء حركته ، فأومأ القاضي برأسه وقال لهم وماذا عن قولكم بأنه أعرج ؟ فقال عبدالله الثالث : عرفت ذلك من أثار خف الجمل بالأرض فقد كانت تبرز في قدم عن الأخرى .
وبعد أن انتهى الإخوة الثلاثة من حديثهم ، اقتنع القاضي بما قالوا وقال لصاحب الجمل : انصرف فإن جملك ليس معهم ، وبعد رحيل صاحب الجمل توجه القاضي إليهم بالسؤال عن تلك الأشياء التي قالوها وقت الغداء ؟ فقال لهم : كيف عرفتم أن من أعدت لكم الطعام امرأة حامل في شهرها التاسع ؟
فقال عبد الله الأول لأن الخبز الذي قدم مع وجبة الغذاء كان سميكًا من ناحية ورفيعًا من الناحية الأخرى ، وهذا لا يحدث إلا إذا كان هناك شيء يعيق وصول المرأة للخبز وهي البطن الكبيرة ، لذا عرفت أن من خبزته حامل ، وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني : وكيف عرفتم أن اللحم الذي قدم لكم كان لحم كلب وليس شاه ؟
فقال عبدالله إن لحم الشاه يكون فيه الشحم كاسي اللحم والعظم ، أما في لحم الكلاب فاللحم يكسو الشحم ، لهذا عرفت أنه لحم كلب ، ثم حان دور عبدالله الثالث وكان القاضي ينتظر تلك اللحظة الحاسمة ، فسأله كيف عرفت اني ابن زنا فقال عبدالله لأنك أرسلت من يتجسس علينا وينقل لك أخبارنا .
وفي العادة لا يفعل ذلك إلا أبناء الزنا ، فتلك خصلة دائمًا ما يتصفون بها ، فقال القاضي حينها أنت لن ترث وأخواتك يرثون ، فقال له ولما أنا ؟ فقال القاضي : لا يعرف الزنا إلا ابن الزنا وأنت ابن زنا ، وبالفعل لما عاد الإخوة إلى أمهم علموا منها أن أحدهم كان ابنًا بالتبني.
عاد رباطها واضح اعتقد
جو حبيبي استمر رائع كالعاده
عزيزي اسعدني ويسعدني حضورك اللطيف
اكو شيخ عام بالسلف
تقدم بي العمر واخذه الشيب راد يختبر ابنه الوحيد ويتأكد
يصلح للشيخه من بعده لولا دز على وحيده وكعده كباله
كاله ابني كضيته وي عمامك بالطيبات وطول العمر مخلي
الحض ولبخت كدامي واليوم اريد اختبرك ياوليدي اخاف
تضيع البخت وجيبلي المسبه كاله يبوي اسئل واني اجاوب
كاله إذا اني متت وجوك اثنين متخاصمين واحد خير والآخر
باطل شلون تحلها بيناتهم... كاله يبوي سهله اخذ من مآلات
الخير وحط على مآلات الدوني ويرحون اثنينهم راضين
لأن الخير ينطي من مالاته كاله ابوه عفيه عليك وليدي
كاله ابوه زين اذا اجوك اثنينهم باطلين شلون راح تحلها
كاله سهله.... أخذ من مالاتي وحت على مالاتهم وخليهم
اثنينهم يرحون.. راضين كاله عفي عليك يا وليدي
كاله زين وإذا اجوك اثنين خيرين متخاصمين شلون راح تحلها كاله يبوي الخيرين يحلونها بيناتهم وماحاجه يجوني
كام ابو الولد ونزع اعكاله ولبسه الابنه وكله يبوي هسه ياله ارتاحيت......
موياهو لبس عكال وكال اني شيخ.. مع احترامي للشيوخ الأفاضل وناس الاجاويد
* سليمه تطمك *
تداول العراقيون مصطلح في أغلب المناطق الشعبيه هو
(سليمه تطمك)
وهناك الكثير سمعها ولكن لايعرف معناها اومصدرها وماهو تفسير ذلك
يفعل الكثير من صغار السن في العوائل العراقيه بعضاً من المخالفات لدى عوائلهم او جيرانهم ،
حينها تردد النساء كبار السن هذه العباره المتداوله منذ سنين طويله
(وصف سليمه)
سليمه ،هي منطقة في جزيرة مالطا ،كانت تستخدم للعقاب ايام الدولة العثمانيه ،فهي عقوبة صارمه الى أن يبقى الشخص منفياً فيها ويدفن هناك لذا أعقبت كلمة سليمة بكلمة ( تطمك ) وتعني تدفنك او تقبرك ،وهي من المناطق الرديئه والصعبه في حينه
نتيجة التطور الحضاري ومغادرة الاستعمار العثماني جزيرة مالطا ،أصبحت (سليمه) من المناطق السياحيه الراقيه والتي يرتادها السواح من جميع العالم .
متصدك.. جرب ابحث بالماب أو أي خريطه وستجدها
* سليمه تطمك *
تداول العراقيون مصطلح في أغلب المناطق الشعبيه هو
(سليمه تطمك)
وهناك الكثير سمعها ولكن لايعرف معناها اومصدرها وماهو تفسير ذلك
يفعل الكثير من صغار السن في العوائل العراقيه بعضاً من المخالفات لدى عوائلهم او جيرانهم ،
حينها تردد النساء كبار السن هذه العباره المتداوله منذ سنين طويله
(وصف سليمه)
سليمه ،هي منطقة في جزيرة مالطا ،كانت تستخدم للعقاب ايام الدولة العثمانيه ،فهي عقوبة صارمه الى أن يبقى الشخص منفياً فيها ويدفن هناك لذا أعقبت كلمة سليمة بكلمة ( تطمك ) وتعني تدفنك او تقبرك ،وهي من المناطق الرديئه والصعبه في حينه
نتيجة التطور الحضاري ومغادرة الاستعمار العثماني جزيرة مالطا ،أصبحت (سليمه) من المناطق السياحيه الراقيه والتي يرتادها السواح من جميع العالم .
متصدك.. جرب ابحث بالماب أو أي خريطه وستجدها
يكولون اكو واحد عراقي طلب من ابوه يدزه لأوربا حتى يتعلم لغة الحيوانات ، ورة ٥ سنوات من رجع من الدراسة اهله سووله عزيمة واجوا كل اهل المنطقة، بهالاثناء نبح ( جلب ) بالشارع ! كالوله جاسم هذا شيكول الجلب ؟ كالهم ييكول ابو مروان جان كل يوم يضربني بالطابوك !!
كال ابو مروان اي والله صدك اني جنت اضربه وين ما اشوفه
ورة شوية سمعوا صوت ( بطة ) ! كالوله جاسم هاي شتكول ؟ كالهم تكول انو ابو سعيد كل يوم يعطف عليها و يوكلها ! كال ابو سعيد اي والله صدك اني اوكلها واعطف عليها
ورة شوية سمعوا صوت تكرمون ( مطية ) تنهق ! كالوله هاي المطية شتكول ؟؟ قبل ما يترجم قاطعه ابوه كاله بوية جويسم لا تصدكها هاي وحدة سافله وجذابة
(والمعنى في قلب الشاعر)......
رباطها ع الجماعة ولد الـ.... طوط
ياهو التلزمة يكلك فلان جذاااب
رد مع اقتباس
