هنا

[Joo]

صاحب التكسي … .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،

اكو رجال فقير عنده سيارة قديمة يشتغل بيهه تكسي ،

وكل عيشته عليها ، ماعنده گراج بالبيت

فـ يخليها باب البيت ويضل الليل كله يحرسها

، من يطلع الصبح للشغل جماعته السواق يشوفوه نعسان

واحد منهم نصحه يشتري تكرمون چلب ويربطه يم السيارة حتى يحرسها

صاحبنه راح للريف وأخذ چلب من واحد

وربطه يم السيارة مالته

وگام كل يوم ينام من وكت ويشبع نوم ،

وره اسبوع گعد الصبح

لگه السيارة ماكو ..!

اتخبل راح اشتكه يم الشرطة ،

فـ اجه محقق وياه يحقق بمكان الجريمه انتبه المحقق

عالچلب

وسأل أبو السيارة گاله هذا الچلب مالتك..؟

گاله اي مالتي ،

المحقق گاله انته اللي مربيه من هو صغير ..؟

گاله لا اشتريته من الريف

من فلان

مشى المحقق

وره يومين دز المحقق على صاحب التكسي

وگاله لگينه سيارتك عند فلان اللي اشتريت منه الچلب

!! لأن من اجه يريد يبوگ سيارتك الچلب مانبح عليه لأن هو اللي مربيه فأخذ سيارتك ..!!

گالة المحقق

انصحك نصيحة لوجه الله روح اخذلك چلب زغير وربيه انت بنفسك وابيتك حتى " إنتمائه وولائه " يصير الك ..!! مو لغيرك

تاخذ چلب متربي يم غيرك ويكون إنتمائه الك وولائه ووفاءه لغيرك ..!!!!!! وانت بعد شلون تريد ترهمها رهمها

هسة احنة سيارتنة عند منو

[Joo]

[Joo]

تلطيفا للجو



قصة مضحكة عن الزوجة الصالحة:

يحكى أن هناك رجلا ذهب بزوجته لشيخ للقراءة عليها بعد الاشتباه أن بها مس !!
وبعد القراءة تكلم الجني وقال انه مستعد للخروج لكن بشرط؟؟
فرفض الشيخ وقال : تخرج بدون شروط
فقال الجني : إسمع شرطي أولا .
فقال الشيخ : هاته
قال الجني : سأخرج منها وأدخل في زوجها !!
فقفز الزوج من مكانه مرتعبا ....
فقال الشيخ : لا
قال الجني : تعرف لماذا أريد ان أتلبسه ؟
فقال الشيخ : لماذا ؟؟
قال الجني : لأنه لا يصلي !!
فسأله الشيخ؟؟
فنفى الزوج ذلك ....
فقال الشيخ للجني :إسمع أخرج منها وكن قريبا من بيتهم فإن لم يصلي فإدخل فيه !!
فوافق الجني ....
وبعد فترة إتصلت المرأة تشكر الشيخ فسألها عن حال زوجها فقالت :
هو الذي يفتح أبواب المسجد !!!!
وملتزم بكل أوقات الصلاة.

طلعت زوجته متفقه مع الشيخ ولا كان فيها جني ولا شي بس عشان تخلي زوجها يصلي،،،

نعم هذه الزوجه الصالحه التي تحب زوجها ،،،تخاف عليه في الدنيا وفي الأخرة.

جمعه مباركه عليكم

[شذى الأرجوان]

ههه شكرا فعلا قصه طريفه وفيها درس

[Joo]

ههه شكرا فعلا قصه طريفه وفيها درس

[Joo]

كان هناك خياط في قديم الزمان يقوم بصُنع الملابس الجميلة لأهل القرية، وكان لدى هذا الخياط حفيد صغير يحَبُ جدهُ كثيرًا، وكان لا يتركهُ يومًا الإ وذهب معهُ إلى ورشتهُ الصغيرة، وكان الطفل شديد الذكاء، يُراقب جدهُ دائمًا وهو يعمل.
وفي يوم من الأيام أراد الخياط أن يُعلم الحفيد حكمة وعبرة تنفعهُ في حياتهُ، فقام الخياط بإحضار قطعة قماش كبيرة الحجم، ثُم أتى بالمقص الخاص بهِ، وهو مقص مُميز للغاية وغالي الثمن، وبدأ الخياط في قص قطعة القماش بذلك المقص وتحويلها إلى قطع صغيرة للغاية، وبعد أن انتهى من قص القطعة كاملة، قام برمي ذلك المقص بعيدًا، حيثُ جاء تحت قدميهِ.
بعد ذلك قام الخياط بإحضار إبرتهُ، وبدأ في تخييط القطع مع بعضها البعض؛ حتى يصنع ثوب جديد، وبالفعل انتهى الجد من صُنع الثوب، وقام بعدها بوضع الإبرة في العمامة الموضوعة فوق رأسهُ، تعجب الحفيد من فعل جدهُ، وبدأ يستفسر عما يفعلهُ الجد
فقال : يا جدي لماذا قُمت برمي المقص الخاص بك وهو غالي الثمن أسفل رجليك، بينما وضعت الإبرة زهيدة السعر والتي لا تُساوي بضعة قروش فوق رأسك؟ فرد عليهِ الجد قائلًا: يا بُني أنك لو لاحظت أن هذا المقص الثمين قام بتمزيق القطعة الكبيرة وفرقها عن بعضها، وجعل منها قطع صغيرة لا قيمة لها، بينما تلك الإبرة الرخيصة هى التي جمعت القطع مرة أخرى، وجعلت منها ثوب من أجمل الثياب، فكهذا الأمر بالنسبة للأشخاص، هُناك من يسعى إلى التفرقة بين الأشخاص، ونشر الفتنة والتفرق بينهم، فيكون مكانهُ المناسب عند القدمين، بينما هُناك من يقوم بجمع الشمل وتوحيد الأشخاص، ليجعلهم أيد قوية مع بعضهم البعض، وهذا من يكون مكانهُ فوق الرأس، فَكُن دائمًا يا بني من هؤلاء الذين يوحدون صفوف الناس.
ان شاءالله نبقى أيد وحدة ومايفرقنا لا سياسة ولا طائفية

[sawsanmahmoud]

هذا واحد يسولف يگول...
هاي بالستينات من كانت المدارس مختلطة بصف الخامس. جنت مصاحب وحدة أسمها داليا وجنت اعزها هواي وجانت داليا أحلى وأشطر وحدة بالصف وكانوا التلاميذ يحسدونى عليها لمجرد انها توكف وتسولف وياية وفد يوم دخلت الصف لكيت داليا تعيط وتبجي سئلتها شبيج ؟؟ كالتلى نسيت كتاب الرياضيات مالتي وانت تعرف استاد مطشر ابو الرياضيات ما يرحم ..
وبدون تردد طلعت الكتاب مالتي وكلتلها اخذيه واني اتصرف ...
وهية بدون تردد احذت الكتاب مني وجانت فرحانه كلش حتى ما سألتني وانت شلون راح اتدبرهة وية استاد مطشر....
عفتها وگعدت برحلتي...
وبعد دقايق دخل أستاذ مطشر.. وجان بيومهة عصبي كلش ..
وكالعادة اول ما دخل الصف وقبل مايكعد كال جملته الشهيرة ..
( اللى ماجايب الكتاب يطلع عالسبورة )
وبتردد وخوف شديد وگفت لوحدي ..
ولگيت الصف كله يباوع علية ..
وقبل ما الأستاذ يتقرب منى..
لگيت حنان ناولتني الكتاب مالتها وكامت وكفت بصفي عالسبورة... !!!
(هاي حنان جانت راسبة من العام ..والتلاميذ يسموهه حنان السكوتية ولا واحد من التلاميذ يتشاقة او يسولف وياهة وهى اصلا نادر ما تحجي وية واحد )
لگيت يگلي ولك شنو انت ما جايب الكتاب مالتك ؟؟؟
كلتله اي استاد ما جايبة....!!
گالي لعد هذا الكتاب مال منو ؟؟؟
ردت حنان گالتلة استاذ هذا الكتاب مالته ...!!
البارحة نساه يمي ...
واليوم اني نسيت اجيب كتابي ...
وگامت وفتحت ايديها للمعلم استعدادا للعقوبة..
الأستاذ گالي اگعد أنت....
وكظ العودة ونزل دگ فى حنان المسكينة...
والصف كله يضحك عليها...
وأولهم داليا.... صاحبتى الجميلة الشاطرة ..
وكل عودة جانت لما تنزل على أيد حنان جانت تنزل على گلبى وتذكرنى شگد جنت غبي واثول ..
منبهر بداليا البنت الجميلة الشاطرة...
وما ماخذ بالى من حنان اللى كلشي ما تسوي غير بس تنظرلي وتراقبنى بصمت .!!!

رباط سالفتنه ؛؛؛

في المواقف أو في الشدد تكشف لك معادن الأصدقاء أو الأقارب....كم من صديق تنبهر بشكله أو مظهره أو أخلاقه وبعدها تكتشف بموقف صغير معه يعطيك الوجه الآخر أو بالعكس تجد صديق أو قريب منك غير مهتم به وهو يقف معك بدون مقابل ويتمنى لك كل الخير .


سلامتكم

اي والله فعلاً صحيح

[Joo]

سالفه و رباط...

اكو كلب(مكرم القارئ ) مخبل يفتر بالغابة. شافله أسد نايم. إجه وربطه بالحبل وشرد. گعد الأسد شاف نفسه مربوط. گام يصيح وماكو ولا واحد. فجأة اجه حمار يتمشى يمه. گاله الأسد يمعود بس فكني وانطيك نص الغابة.. تردد الحمار اول مرة ولكن أشفق على الأسد وفكله الحبل.
الأسد هنا نفض أيده وگال للحمار. شوف اني ماراح انطيك نص الغابه. ابوصابر گال ليش ياملك. جاوبه الأسد وگاله شوف خو اني حر هسه. بس راح انطيك الغابه كلها.! تدري ليش. گله الحمار ليش
گله الأسد:
الغابه اللي بيها الحمار يحل والجلب يربط ما ينگعد بيها بعد
... مدري عليمن جبناها

[شذى الأرجوان]

قصه جميله

[Joo]