سمع أخته تكلم شاباً من الموبايل فضربها وشوه جسدها!!...
وعندما شعر بالضيق
آخذ هاتفه ليتكلم مع عشيقته ليفضفض معها
عما يضايقه قصة قصيرة ولكنها تحكي حقارة مجتمع !!!
سمع أخته تكلم شاباً من الموبايل فضربها وشوه جسدها!!...
وعندما شعر بالضيق
آخذ هاتفه ليتكلم مع عشيقته ليفضفض معها
عما يضايقه قصة قصيرة ولكنها تحكي حقارة مجتمع !!!
قصة قصيرة ولكنها تحكي حقارة مجتمع !!!
سأل غزال زرافة واقفة على الضفة الأخرى من النهر ..
إلى أين يصل عمق ماء النهر ؟
فأجابت الزرافة : إلى الركبة
قفز الغزال في النهر، فإذا بالماء يغطيه، ..
سعى جاهداً أن يخرج رأسه من الماء بجهدٍ وبمشقة استطاع أن يقف على صخرة
في النهر، وما إن التقط بعض أنفاسه اللاهثة صرخ في وجه الزرافة قائلاً :
ألم تخبرينى انّ الماء يصل إلى الركبة ؟
قالت : نعم يصل إلى ركبتي !
حين تستشير أحداً في أمور حياتك فهو يجيبك حسب تجاربه التي نفعته ..
وكثيراً ما تكون حلوله مناسبة له فقط ..
و قد لا تناسبك أنت …
فلا تأخذ تجارب غيرك الخاصة حلولاً قطعية لك .. لأنها قد تغرقك!
حياتك ليست كحياة الأخرين ..
فلا تقيس شأنهم بشأنك فليس كل ما يناسبك يناسبهم ..
وليس كل ما يسعدهم يسعدك أو ما يهمك يهمهم ..
عندما يكون الجسر اقوى من الدعامات!!
هل نجد اليوم انسان بهكذا قوة
إمرأة صومالية مسلمة فقيرة تعيش في إنجلترا ،تتصل بمحطة راديو من أجل الحصول على مساعدة ..وصادف أن أحد الملحدين (العلمانيين) يستمع إلى الراديو ..فطلب رقمها .. عنوانها .. من تلك الإذاعة الراديوية ..!لكي يستهزء بها .. وبعد أن أخذ .. رقمها .. وعنوانها ..
أعطي التعليمات لسكرتيرته الخاصة .. بأن تجهز مواد غذائية .. ومساعدات أخرى .. لهذه المرأة وتوصلها إلى ذاك العنوان ..
وقال للسكرتيرة: -إذا سألتك المرأة عن مصدر هذه المساعدات
فقولي لها إنها من الشيطان !!
ولما وصلت السكرتيرة إلى منزل تلك المرأة فرحت المسكينة بهذه المساعدات ..
السكرتيرة سألت المرأة :
ألا تريدين أن تعرفي مصدر هذه المساعدات ومن أرسلها لكِ !؟
ردت هذه المرأة الصومالية الأمية.. بجواب .. جعلت المفكر الدكتور الإنجليزي الملحد (العلماني .. تيموسي فينتر)
يعتنق الإسلام .. ويغير إسمه إلى عبد الحكيم مراد ..
فكان ذلك الجواب الرائع هو :-" لا أريد أن أعرف .. ولا أهتم بذلك ..لأن (الله) إذا أراد شيئا ..حتى الشياطين تطيعه "
سبحانك ياالله..❤
سالفة ورباط
سالفتنه
سالفة ابو العراوي
اكو واحد كثرة فلوسه و قرر يصير شيخ
وظل يفكر ولكاله حل انّ المشيخة تصير من وره العزايم ولبس اللهدوم الزينه والعكال وشماخ وسياره فخمه وبناء مضيف وكتب عليه مضيف ابو عروه ويوم من الايام صدك وراح اشتراله صواني ام العراوي على اسمه ابو عروه وهاي الصواني يصير قطرها متر ونص او مترتين و جاب الذبايح وخلاهن اباب البيت ثلث تيام بالباب عو شوفوني يوم الرابع طبخ و عزم المنطقه و ناس جثيره و شيوخ ووجهاء ومسؤولين والتمت الناس عنده بالمضيف وكال لأهل بيته جيبوا الزاد وجابو الاكل ايريدون يفوتون الصواني ماكدرو والباب زغير مافاتن الصواني من الباب والصواني كبار وتاخذ ذبيحتين أو أكثر أحتاروا شلون يفوتون الصواني واستشار ربعه كلهم ولكم انشهرنه هسه شلون نفوت الصواني اكو قسم منهم كالوله شيخنا فلش الباب ونفوت الصواني ماكو غير هاي الطريقه
كام واحد من المعازيم كاله ولك عمي يلفهيم
لاتكسر بابك احنه نروح يم الصواني وهذني ياعمي الصواني ماهن متعودات يفوتن كبل لو فايتات كبل هالمره جان فاتن لحالهن هسه سوولنه درب و احنا نروح على الصواني .....
اني انصحك لتعيد هالشغله وخليك على كارك الاولي احسن الك ماتتفشل واعرف قياسك
شاهد سالفتنه ورباطها
تاليها متوهمين طلعو ب الحساب بويه تره الرجل الخير تتنومس بعلومه هيه مو شغلة فلوس وطبخ ولبس وسياره وفخفخه
ولاشغلة مضيف خلها عله بالك هاي وراجعها كل يوم تكتب خلفك الشيخ ابو عروه تكتب ماتكتب عنوانك معرف بس لاتظن دوم
مع الاسف
صار الوكت ياحيف للعنده عانات
وتركضله كلهه الناس يوم المعرضات
سالفة ورباط **
رآس البصل وما حصل….... اخوتي عمامي يكولون اكو شيخ عرب معدل ومحبوب وصاحب حكمة ،مرت عليه ظروف معينة وركب فرسه وسافر مسير ثلاثة ايام وضاف شيخ عرب يعرفه صاحب لبوه الله يرحمة ،،
من وصل استقبلة ذاك الشيخ بالترحيب والتهليل والديوان كلة واگف يشوف ويسمع ،،،من دخل الشيخ صاحبنا وبآس شيخ هاي العرب براسة ،ومن شافه الديوان زعل بس سكت،،ومن گعد صاحبنا جابوله ماي يشرب اخذ الطاسه وبداها بالديوان ،الديوان فقد اعصابة ولو الشيخ يأشر إلهم لا چا صار صاحبنا چيس چعاب بس شيخهم يعرف شجاي يصير،المهم طولت عليكم صاحبنا گام للتخلي (الصحيات)وترك بمكانة كيس من القماس وبي فد شي ،،،گام شيخ العرب وفتح الكيس وشاف موجود بيه ميه وخمسين فصمة تمر وراس بصل،،،
صاح لبنه وگالة اخذ الكيس
وفرغه وخلي بيه مية وخميس ليرة ذهب وراس بصل اكبر من هذا راس البصل،،راح الولد وخله الفلوس وراس البصل الاكبر ورجع للديوان وخله الكيس بمكانة،من رجع صاحبنا للديوان اخذ الكيس مالتة وشكر الشيخ والعرب على حفاوة الترحيب وحسن الضياف وطلع من المضيف،،،،،،
اهنا المشكلة العرب كلها تريد تعرف ليش الشيخ سكت عن كل هاي الاهانات واللي غثهم اكثر سالفة الليرات… ...كالهم الشيخ
حبني برأسي ومعناها إن رأسك مليء بالغيرة والشهامة
ومن سكب الماي وماشربه معناها هو سكب ماء وجهه من العوز وجاي .
أما نواة التمر(الفصم) معناها لايملك شيء وبحاجة الى مئة وخمسون ليرة ذهب
أما رأس البصل فمعناه هو رأس عشيرة مثلي بس مالت الدنيا وياه ،،فوضعت له الليرات بدل النوى مالفصم)ورأس البصل اكبر من الاول حتى اگله زين ما اختاريت صاحب المضيف اللي تعنيته يملك رأسا محشوا بالكرم وحسن الضيافة والذكاء مثلك وزبادة،،
وهسه ارتاحوا الربع وكلمن رجّع خنجره لحزامه…
ومن هنا جاء المثل الشعبي ( اللي بگلب الضيف يقراه المعزب)
الرباط...
ما اقل رؤوس البصل التي محشاة بالحكمة والصبر والمعروف والستر وحفظ ماء الوجة ،،
وما اكثر رؤوس البصل في اخر الزمان التي محشاة بالياف وسوائل لها رائحة مكروهه قبل الاكل وبعد الاكل ،وسلامتكم..
وما الصاحب إلا إتكاء روحِِ على روحْ ♥️
شكرا جزيلا جو رائع و متألق كالعاده للأسف كنت مشغول قليلا وفاتني هوايه من الي نشرته بس راح ارجع اقرائهم اكيد استمر حبيبي