صفحة 1 من 30 12311 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 292
الموضوع:

سوالف برأسها 60 حظ

الزوار من محركات البحث: 4497 المشاهدات : 18252 الردود: 291
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    Joo Joo غير متواجد حالياً
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: October-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 658 المواضيع: 16
    التقييم: 1530
    آخر نشاط: 10/June/2021

    سوالف برأسها 60 حظ

    حياكم الله
    هنا حتلكون سوالف برأسها ٦٠٠ الف حظ

    والي متعجبه يروح يفتح إنشائية احسن إله وللاعضاء

    وسلامتكم

    غايتنا رسم البسمه ونشر السعادة
    وأيضاح وفضح الباطل

  2. #2
    Joo Joo غير متواجد حالياً
    صديق فعال
    اكو سياسي مصاحب راقصه وجان يوميه يواعده بالسر
    حتى حمايته واقرب المقربيين مايدرون بي
    اطورت العلاقه وصار حب يعني عمت عينه وحباهه وراد يزوجه بالحلال
    فطلب من الحمايه ان يأسألوا عنه وعن سمعته واخلاقه
    فراحوا الحمايه يسالون عنه
    يومين والثالث
    دز عليه سالهم ؟؟؟
    ها شنو الاخبار
    فردوا عليه الحمايه وكالوله والله استاذ مدري سيدنه
    والله سمعته كلش زينه واخلاقه زينه وماكو عليه شي

    بس بالفتره الاخيره تعرفت على واحد سياسي
    فاسد وحرامي وسمعته زفت وابن حرام
    وبايك نص البلد





    ّّّ

  3. #3

  4. #4
    Joo Joo غير متواجد حالياً
    صديق فعال
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الگرعاوي ♪ مشاهدة المشاركة
    افتتاح موفق صديقنا ..
    ممنون ورد


  5. #5
    Joo Joo غير متواجد حالياً
    صديق فعال
    قصة واقعية
    يقول أحدهم
    أمي ذهبت لتخطب لأخي ، وعندما قالت لأهل الفتاة أن ابني يعمل ويعيش بالغربة
    وافقوا ، وأتت الفتاة وجلست بجانب أمي ورأت أخي بالصور واعجبها كثيراً ..
    قالت لها أمي : عندما تتزوجوا هل تقبلين أن تعيشي معه فى الخارج ، في السودان ؟؟
    الفتاة تغيرت ملامحها وغضبت وقالت : لا أكيد ، لماذا أعيش بالسودان ، مستحيل
    ورفضت البنت ..
    خرجت أمي من بيتهم مكسورة الخاطر ، إلتقت بفتاة جارتهم بالطريق ، سألتها :
    ما بكِ يا خالة غضبانة ؟؟
    أمي قالت لها القصة ، فقالت لها الفتاة : لا تغضبي يا خاله ، أنا سأتزوج إبنك ، فذهبت أمي وخطبت البنت و أهلها وافقوا .. وبدأت الفتاة تتكلم مع أخي بالتلفون وسألته :
    كيف الأجواء عندك بالسودان ؟؟
    ضحك أخي و قال لها : أي سودان !!
    أنا أعيش بالسويد ، وأمي دائما تُخطئ وتقول السودان


    على قدر نياتكم ترزقون

  6. #6
    Joo Joo غير متواجد حالياً
    صديق فعال




    (المتسول الأخرس) في لبنان

    في أثناء الحرب الأهلية (1990 - 1975)
    كان يتنقل في بعض شوارع بيروت رجل متسول، رث الثياب، كريه الرائحة، وسخ الوجه واليدين، حافي القدمين، أشعث شعر الرأس واللحية، وهو فوق ذلك أبكم (أخرس)،
    لم يكن يملك ذلك (المتسول الأخرس) سوى معطف طويل أسود بائس ممزق قذر يلبسه صيفاً شتاءً.
    وكان بعض أهل بيروت الطيبين يتصدقون على ذلك (المتسول الأخرس) ويلاطفونه،
    كان عفيف النفس إلى حدّ كبير، فإن تصدّق عليه أحدهم برغيف خبز قبل منه، وإن تصدق عليه بربطة خبز (عشرة أرغفة) لم يقبل،
    وإن أعطاه أحدهم كأس شاي قبل منه، وإن أعطاه مالاً لم يقبل،
    وإن أعطاه أحدهم سيكارة قبل منه، وإن أعطاه علبة (20 سيكارة) لم يقبل ؛كان دائم البسمة، مشرق الوجه، مؤدباً لطيفاً مع الصغير والكبير.
    لم يكن له اسم يعرف به سوى: (الأخرس).
    لم يشتكِ منه أحد، فلا آذى إنساناً، ولا اعتدى على أحد، ولا تعرض لامرأة، ولا امتدت يده إلى مال غيره، ولا دخل إلى بناء لينام فيه، فقد كان يفترش الأرض، ويلتحف السماء. مرة أخرى بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي ؛ وكان الموت أقرب إلى أحدهم من سريره الذي ينام عليه.
    كانت الحرب الأهلية الطاحنة ما زالت مستعرة، وكان الحديث عن ظروف الاجتياح وأخبار الناس وأحوالهم والحوادث التي وقعت مثيرة،
    وتربع على عرش الحديث الكلام عن القصص الغريبة والعجيبة التي وقعت أثناء اجتياح الجيش الإسرائيلي لبيروت.
    وكانت المفاجأة الكبرى في الحديث عن (المتسول الأخرس)، الذي ظهر فجأة، واختفى فجأة،
    ظهر وكأنه قادم من زمن آخر، ومكان آخر، بل ومن كوكب آخر،
    واختفى بشكل دراماتيكي أصاب الناس بصدمة وذهول لا ينتهيان،
    فقد دخل الجيش الإسرائيلي بيروت، واجتاحها من عدة محاور، ولاقى أثناء تقدمه البطيء مقاومة شرسة من أهلها الأبطال، وعانى أهل بيروت من القصف الوحشي والقنص المخيف والقذائف المدمرة، واستغرق ذلك عدة أشهر،
    بينما كان (المتسول الأخرس) غير عابئ بكل ما يجري حوله، وكأنه يعيش في عالم آخر.
    ولأن الحرب تشبه يوم القيامة {لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه} فلم ينفع تنبيه بعض الناس (للمتسول الأخرس) عن خطورة وصول الجيش الإسرائيلي إلى تلك الشوارع والأزقة التي كان يتجول فيها وينام على قارعتها في بيروت الغربية.
    ومع اشتداد ضراوة الحرب ووصول طلائع الجيش الإسرائيلي إلى بيروت الغربية يئس الناس من (المتسول الأخرس)، فتركوه لشأنه، ووقف بعضهم عند زوايا الطرق وأبواب الأبنية يراقبون مصيره.
    وتقدمت جحافل الجيش الإسرائيلي، واقتربت من (المتسول الأخرس) عربة عسكرية مصفحة تابعة للمهمات الخاصة، وترجل منها ثلاثة ضباط، واحد برتبة مقدم، واثنان برتبة نقيب، ومعهم خمسة جنود، ومن ورائهم عدة عربات مدججة بالعتاد، مليئة بالجنود.
    كانت المجموعة التي اقتربت من (المتسول الأخرس) يحملون بنادقهم المذخرة بالرصاص، ويضعون أصابعهم على الزناد، وهم يتلفتون بحذر شديد.
    كان الجو رهيباً، مليئاً بالرعب، والمكان مليئ بالجثث والقتل، ورائحة الدم، ودخان البارود تنبعث من كل مكان.
    تقدموا جميعاً من (المتسول الأخرس)، وهو مستلق على الأرض، غير مبال بكل ما يجري حوله،
    وكأنه يستمع إلى سيمفونية بيتهوفن (القدر يقرع الباب)،
    وعندما صاروا على بعد خطوتين منه انتصب قائماً، ورفع رأسه إلى الأعلى كمن يستقبل الموت سعيداً،
    رفع المقدم الإسرائيلي يده نحو رأسه،
    وأدى التحية العسكرية (للمتسول الأخرس)، قائلاً بالعبرية:
    [باسم جيش الدفاع الإسرائيلي أحييكم سيدي الكولونيل (العقيد)، وأشكركم على تفانيكم في خدمة إسرائيل، فلولاكم ما دخلنا بيروت].
    ورد (المتسول الأخرس) التحية بمثلها بهدوء، وعلى وجهه ذات البسمة اللطيفة، وقال مازحاً بالعبرية: [لقد تأخرتم قليلاً]، وصعد العربة العسكرية المصفحة، وتحركت العربة المصفحة، وخلفها ثلاث عربات مرافقة، تاركة في المكان كل أنواع الصدمة والذهول، وأطناناً من الأسئلة،
    كان بعض المثقفين الفلسطينيين ممن يتقنون العبرية قريبين من المكان، وكانوا يسمعون الحوار،
    لقد ترجموا الحوار،
    لكنهم عجزوا عن ترجمة وجوه الناس المصدومة من أهالي تلك الأحياء البيروتية التي عاش فيها الجاسوس الإسرائيلي (المتسول الأخرس).


    أقول:
    كم متسول أخرس في بلادنا؟
    كم من متسول نظيف الثياب والجسد ولكنه ممزق القلب وقبيح الضمير يريد لنا الفوضي والتدخل الخارجي ...
    القصه حقيقيه....

    راقت لي

  7. #7
    Joo Joo غير متواجد حالياً
    صديق فعال
    كيس الحلوى

    يحكى أنه في إحدى الليالي جلس رجل في ساحة الانتظار بالمطار لعدة ساعات في انتظار رحلته، وأثناء فترة انتظاره ذهب لشراء كتاب وكيس من الحلوى ليقضي بهما وقته.
    ولما ابتاع حاجته، عاد إلى الساحة وجلس وبدأ يقرأ الكتاب وبعد أن انهكمك في القراءة شعر بحركة بجانبه، ونظر فإذا بغلام صغير جالس بجانبه وبيده قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعاً بينهما.
    فاستاء الرجل لتعدي الغلام على كيس الحلوى الخاص به من دون استئذان وقرر أن يتجاهله في بداية الأمر، ثم أخذ قطعة من كيس الحلوى دون أن يلتفت للغلام، ولكنه شعر بالإنزعاج عندما تبعه الغلام بأخذ قطعة حلوى، فنظر إليه نظرة جامدة، ثم نظر إلى الساعة بنفاذ صبر وأخذ قطعة أخرى، فما كان من الغلام إلا أن سارع بأخذ قطعة من الكيس في إصرار !!
    حينها بدأت ملامح الغضب تعلو وجه الرجل وفكر في نفسه قائلاً : "لو لم أكن رجلاً مهذباً لمنحت هذا الغلام ما يستحق في الحال".
    وتكرر الحال أكثر من مرة، فكلما كان الرجل يأكل قطعة من الحلوى، كان الغلام يأكل واحدة أيضاً، وتستمر المحادثة بين أعينهما (إستنكار من الرجل الكبير ولا مبالاة وهدوء من الغلام الصغير)، والرجل متعجب من جرأة الغلام ونظراته الهادئة البريئة، ثم إن الغلام وبهدوء وبابتسامة خفيفة قام باختطاف آخر قطعة من الحلوى ثم قسمها إلى نصفين وأعطى الرجل نصفاً بينما أكل هو النصف الآخر.
    ُذهل الرجل ونظر لثوان إلى الغلام وهو لا يصدق ما يرى، ثم أخذ نصف القطعة بتوتر وانفعال شديد وهو يقول في نفسه : "يالها من جرأة، إنه يقاسمني في حلواي وكأنه يتعطف علي ! ثم إنه حتى لم يشكرني بعد أن قاسمني فيها ! ".
    وبينما هو يفكر في جرأة هذا الغلام ونظراته الهادئة إذا به يسمع الإعلان عن حلول موعد رحلته، فطوى كتابه في غضب وحمل حقيبته ونهض متجهاً إلى بوابة صعود الطائرة من دون أن يلتفت إلى الغلام، وبعدما صعد إلى الطائرة وتنعم بجلسة جميلة هادئة، أراد أن يضع كتابه الذي قارب على إنهائه في الحقيبة.
    ولما فتح الحقيبة صعق بالكامل .. حيث وجد كيس الحلوى الذي اشتراه مازال موجوداً في الحقيبة .. كما هو لم يفتح بعد !!
    لم يفهم في بداية الأمر كيف ذاك !!
    ثم بدأ يسترجع الدقائق القليلة الماضية ويفهم رويداً رويداً .. فقال مشدوهاً : "يا إلهي .. لقد كان إذاً كيس الحلوى ذاك لهذا الغلام".
    وعاد واسترجع في ذهنه نظرات الغلام الهادئة البريئة ..
    وثقته وهو يأخذ قطع الحلوى من الكيس ..
    وأنه كان ينتظر في كل مرة حتى يأخذ -الرجل- قطعة فإذا أخذ، تبعه وأخذ ورائه ..
    وكيف قاسمه آخر قطعة بابتسامة بريئة ..
    فحينها أدرك متألماً أن كل ما غضب من الغلام بسببه قد فعله هو نفسه !!
    وأدرك كم كان سيء الظن بالغلام !!
    وكم كان أنانيا حين غضب من مشاركة الغلام حلواه !!
    وكم كان الغلام كريماً حين لم يغضب من مشاركته حلواه بل قاسمه إياها بطيب نفس !!
    فوضع رأسه بين يديه في أسى وهو يقول : "لعلك تعلمت اليوم أيها العجوز من هذا الفتى الصغير إحسان الظن بالآخر والتماس الأعذار بل البحث والتنقيب عنها .. كذلك طيب النفس للآخر والكرم وحب المشاركة".
    كم مرة في حياتنا كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة الصحيحة التي حكمنا عليه بها، ولكننا نكتشف متأخرين بأن ذلك لم يكن صحيحا، وكم مرة جعلنا فقد الثقة بالآخرين والتمسك بآرائنا نحكم عليهم بغير العدل بسبب آرائنا المغرورة بعيدا عن الحق والصواب.
    هذا هو السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين ... دعونا دوما نعطي الآخرين آلاف الفرص قبل أن نحكم عليهم بطريقة سيئة.

  8. #8
    سمراء تعشق لها القمر
    غشيمه الابـره ياخي
    تاريخ التسجيل: December-2020
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 9,374 المواضيع: 303
    التقييم: 16091
    مزاجي: ريلاكس:::متقلب
    موبايلي: j7
    مقالات المدونة: 2
    قصه جميله جدا ومعبره

  9. #9
    صديق فعال
    تاريخ التسجيل: December-2020
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 944 المواضيع: 11
    التقييم: 1954
    مزاجي: مبتسم
    آخر نشاط: 4/December/2023
    افتتاح موفق

  10. #10
    Joo Joo غير متواجد حالياً
    صديق فعال
    نورتمااا

    ودي

صفحة 1 من 30 12311 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال