يخربيتك انت والحبشي
عمى شني حسدووووك
انوبه شنهي هاي مال اغرائي شهالسمعه
حدك عاد يالمجهول
غياهب انطينا مجال
الى علي الواسطي
أنا أجزم بذلك في كل مرة أراك أتخيل الهيروين والكحول وحالات الإدمان الكثيرة التي يؤكدها حبك الجارف للبرشة الذي يجعلك تتمادى في هذا الذنب رغم الجفاف رغم القحط رغم الغياب رغم الإنتكاسات رغم الكذب والمشاكل الكثيرة ، هذا الحب الذي في قلبك للبرشا لو أطلقته يأ علي لتحول إلى حمامة سلام تجني من خلالها قلوباً كثيرة بدلاً من أن تلعن البرشا في قلبك أتركه للزمن وتعال معي نلتحف سارية الريال ..!
وين المجهول
الى غياهب
سـ أتسلل من خلفك .. وأغمض عينيك بشال حريري ..
سـ أحاول أن ألبس صوتي نبرة مختلفه ..
وسـ أسألك من أنا ؟
هل ستعرفني من العطر ؟