أيتها المغرورة... في عينيكِ من الشرر ما يكفي لإحراق بساتين الفردوس!.
نظرة الامتنان ما أرغبه منكِ. وبقية الأمور يمكنّ عدها و نحن في مقاعدنا، كرغبتي بأن تكوني مهذبة وسيدة...مجتمع راقية تأكل بالشوكة دون أن تحتك بأسنانها، أو رغبتكِ-التي أراها في عينيك الآن- في أن أقف كي تتأكدي من طولي!.
أصغِ إلي، سأعقد صفقة معكِ