كأن لحظات خيوط الفجر
قد لفلفت صومعتك بضياء القمر
ليمتزج الاثنان معاً و يأخذانك
لتلك الامبراطورية القابعة في قلبك
.
.
زد علينا و انّهلَ بما رحب به خيالك و فاض ..
لك مداد ودٍ في كل حين
دمت و شذرات الزنبق عبقة لحروفك
..
سرّني حبكة الوصف وجماله.. القراءة لديكَ مختلفةٌ من الألفِ إلى الياء وممزوجة بشذاكَ الخاص الذي أعشق. تبسم الحرف بهذا المرور.. افتقدكَ كثيراً أيها الصديق
امنياتي ان تكون بخير دائماً وأبداً
مودتي والبيلسان
مهما بعدت تنبعث حرارة القلب ليطفئها نسيم كلماتك
لاحرمنا من هالابداع ومن تالق لاخر
وهل يليق الحرف الا بقرّاء مثلكَ مثلَ نسمات نيسان الهادئة تستفز السعادة بشذاها
العزيز أحمد
شرف قراءتك يليق بي واعتز دائماً ان تكون بالقرب
لايحرمني الله هذا الوصال